responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إتحاف المهرة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 229
71 - حَدِيثٌ (كم) : أَقْرَأَنِي النَّبِيُّ , صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ [سورة: الأنعام، آية 105] يَعْنِي: بِجَزْمِ السِّينِ وَفَتْحِ التَّاءِ.
كم فِي الْقِرَاءَاتِ: أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ الْمُقْرِئُ , أَنَا أَحْمَدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ هَارُونَ الْقَزَّازَ بِمَكَّةَ , ثنا أَحْمَدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ أَبِي بَزَّةَ , أنا وَهْبُ بْنُ زَمْعَةَ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ حُمَيْدِ بْنِ قَيْسٍ الأَعْرَجِ , عَنْ مُجَاهِدٍ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , عَنْهُ، بِهِ , وَقَالَ: صَحِيحُ الإِسْنَادِ. كَذَا قَالَ.

72 - حَدِيثٌ (عه حم) : نَرَى أَنَّ هَذَا الْحَدِيثَ مِنَ الْقُرْآنِ: " لَوْ كَانَ لابْنِ آدَمَ وَادِيَانِ مِنْ مَالٍ لَتَمَنَّى ثَالِثًا. . . " الْحَدِيثَ.
عه فِي الزَّكَاةِ: ثنا الصَّغَانِيُّ , ثنا عَفَّانُ , ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ , ثنا ثَابِتٌ , عَنْ أَنَسٍ , عَنْهُ، بِهِ. وَعَنْ يَزِيدَ بْنِ سِنَانٍ , وَأَبِي عُبَيْدِ اللَّهِ الْوَرَّاقِ كِلاهُمَا , عَنْ حَمَّادِ بْنِ مَسْعَدَةَ , عَنِ ابْنِ عَوْنٍ , عَنِ الذَّيَّالِ بْنِ حَرْمَلَةَ , عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ عُمَرَ فَقَرَأْتُ: لَوْ أَنَّ لابْنِ آدَمَ وَادِيَيْنِ. . الْحَدِيثَ , فَقَالَ: مَا هَذَا؟ ! قُلْتُ: أَقْرَأَنِيهِ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ , فَذَكَرَ الْقِصَّةَ فِي سُؤَالِهِ أُبَيًّا عَنْ ذَلِكَ. وَعَنْ
-[230]- يُوسُفَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ , عَنِ الْحِمَّانِيِّ , عَنِ الشَّيْبَانِيِّ , عَنْ يَزِيدَ بْنِ الأَصَمِّ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , نَحْوَهُ.
وَرَوَاهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ , ثنا مِسْعَرٌ , عَنْ مُصْعَبِ بْنِ شَيْبَةَ , عَنْ أَبِي حَبِيبِ بْنِ يَعْلَى بْنِ مُنْيَةَ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، بِهِ. وَعَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ , عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الشَّيْبَانِيِّ، بِهِ، نَحْوَهُ.

اسم الکتاب : إتحاف المهرة المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 229
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست