responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 447
حُمَيْدٍ الْهُذَلِيُّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: (لَوْلَا ضَعْفُ الضَّعِيفِ وَسِقَمُ السَّقِيمِ لَأُخِّرَتِ العشاء".
831 / 2 - رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: ثنا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ، عَنْ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابن عباس قالت: "أَخَّرَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ذَاتَ ليلة، فخرج ورأسه تقطر فَقَالَ: لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَجَعَلْتَ وَقْتَ هَذِهِ الصَّلَاةِ هَذَا الْحِينَ- يَعْنِي: الْعِشَاءَ".
قُلْتُ: لَهُ شَاهِدٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ، وَابْنُ مَاجَةَ، وَالْبَيْهَقِيُّ فِي سُنَنِهِ وَغَيْرُهُمْ.
832 / 1 - قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي عُمَرَ: وَثَنَا الدَّرَاوَرْدِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَلْقَمَةَ، عَنْ (عمر بن عبد العزيز) الْفَزَارِيِّ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ بَنِي ضَمْرَةَ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ جُهَيْنَةَ أَنَّهُ قَالَ: "قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَتَّى أُصَلِّي الْعِشَاءَ؟ قَالَ: إِذَا ملأ الليل بطون الأودية فصلها".
832 / 2 - رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو، حَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ ضَمْرَةَ (الْقُرَشِيُّ) ... فَذَكَرَهُ.
832 / 3 - وَرَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ، ثنا يَزِيدُ، أبنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ ضَمْرَةَ الْفَزَارِيِّ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ جُهَيْنَةَ قَالَ: "سَأَلُوا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَيْفَ: متى نصلي الْعِشَاءَ؟ قَالَ: إِذَا مَلَأَ الظِّلُّ بَطْنَ كُلِّ واد".

اسم الکتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 447
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست