responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 347
ثوبه، فقلت: مم ذَاكَ يَرْحَمُكَ اللَّهُ؟! قَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ: لَا وُضُوءَ إِلَّا مِنْ رِيحٍ أَوْ سَمَاعٍ ".
594 / 2 - رَوَاهُ الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ: ثنا أَبُو عِمْرَانَ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْوَرْكَانِيُّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَيَّاشٍ ... فَذَكَرَهُ.
هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ، لضعف عبد العزيز بن عُبَيْد الله.
594 / 3 - رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ فِي سُنَنِهِ: عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ بِالْإِسْنَادِ وَالْمَتْنِ، إِلَّا أَنَّهُ جَعَلَ مَكَانَ السَّائِبِ بْنِ خَبَّابٍ: السَّائِبَ بْنَ يَزِيدَ.
595 - وَقَالَ مُسَدَّدٌ: ثَنَا يَحْيَى، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ مُخَارِقٍ، عَنْ طَارِقٍ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ شَيْئًا هَذَا مَعْنَاهُ: "أَنَّ اللَّمْسَ مَا دُونَ الْجِمَاعِ ".

30- بَابُ الْوُضُوءِ مِنْ مَسِّ الذَّكَرِ
596 - قَالَ مُسَدَّدٌ: ثنا يَحْيَى، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَرْمَلَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، قَالَ: "مَنْ مَسَّ ذَكَرَهُ فَعَلَيْهِ الْوُضُوءُ".
وَرِجَالُ إسناده ثقات.
597 / 1 - وقال: وثنا أُمَيَّةُ بْنُ خَالِدٍ، ثَنَا عَمْرُ بْنُ أَبِي وَهْبٍ الْخُزَاعِيُّ، عَنْ جَمِيلٍ- أَوْ خَمِيلٍ، شَكَّ مُعَاذٌ- عَنْ أَبِي وَهْبٍ، عَنْ أَبِي هريرة قال: "من مس ذَكَرِهِ فَلْيَتَوَضَّأْ، وَمَنْ مَسَّ فَوْقَ الثَّوْبِ فَلَا يَتَوَضَّأْ".
597 / 2 - قُلْتُ: رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فِي مُسْنَدِهِ: وَالْبَيْهَقِيُّ فِي سُنَنِهِ مِنْ طَرِيقِ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ النَّوْفَلِيِّ، عَنِ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: "مَنْ مَسَّ ذَكَرَهُ فَعَلَيْهِ الوضوء".

اسم الکتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 347
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست