responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 283
عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "عَلَيْكُمْ (بِنَقَاءِ) الدُّبُرِ، فَإِنَّهُ يَذْهَبُ بِالْبَاسُورِ".
هَذَا إِسْنَادٌ ضَعِيفٌ، عُثْمَانُ ضَعَّفَهُ ابْنُ مَعِينٍ وَابْنُ الْمَدِينِيُّ وأبو حاتم وأبو زرعة وأبو حاتم وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ وَالْبَزَّارُ وَابْنُ عَدِيٍّ وَالسَّاجِيُّ وَغَيْرُهُمْ.
457 / 1 - وَقَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: ثنا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، ثَنَا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، سَمِعْتُ سَيَّارًا أَبَا الْحَكَمِ غَيْرَ مَرَّةٍ يُحَدِّثُ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ قَالَ: "لَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَيْنَا- يَعْنِي: قُبَاءً- قَالَ: إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَثْنَى عَلَيْكُمْ فِي الطَّهُورِ خَيْرًا، أَوَلَا تُخْبِرُونِي قَوْلَهُ: {فيه رجال يحبون أن يتطهروا} قال: فقالوا: يا رسول الله، إنا نَجِدْهُ مَكْتُوبًا عَلَيْنَا فِي التَّوْرَاةِ: الِاسْتِنْجَاءُ بِالْمَاءِ".
457 / 2 - قُلْتُ: وَهَكَذَا رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فِي مُسْنَدِهِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ آدَمَ بِالْإِسْنَادِ وَالْمَتْنِ.
458 - قَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: ثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ وَاصِلِ بْنِ السَّائِبِ الرَّقَاشِيِّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عَنْ أَبِي سَوْرَةَ، عَنْ عَمِّهِ أَبِي أَيُّوبَ قَالَ: "يَا نَبِيَّ اللَّهِ، مَنْ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ قَالَ فِيهِمْ: {رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يحب المطهرين} ؟ قَالَ: كَانُوا يَسْتَنْجُونَ بِالْمَاءِ، وَكَانُوا لَا يَنَامُونَ الليل كله ". أبو سورة ضَعِيفٌ.
459 - وَقَالَ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إسحاق المسيبي، حدثني عبد الله

اسم الکتاب : إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف : البوصيري    الجزء : 1  صفحة : 283
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست