responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إبراهيم بن محمد بن سفيان رواياته وزياداته وتعليقاته على صحيح مسلم المؤلف : عبد الله دمفو    الجزء : 1  صفحة : 188
البخاري، عليه[1].
سابعاً: صحيح الإمام مسلم (ت261?) .
وعليه زيادتان:
أ - زيادات أبي إسحاق إبراهيم بن سفيان - راوية الكتاب عن مسلم - عليه، وهو موضوع البحث.
ب - زيادات أبي أحمد محمد بن عيسى الجُلودي (ت368?) - راوية الكتاب عن ابن سفيان - عليه[2].
ثامناً: سنن أبي داود سليمان بن الأشعث (ت275?) .
وعليه زيادات أبي سعيد أحمد بن محمد ابن الأعرابي (ت341?) - أحد رواة الكتاب عن أبي داود - عليه[3].
تاسعاً: سنن محمد بن يزيد بن ماجه (ت275?) :
وعليه زيادات أبي الحسن علي بن إبراهيم ابن القطان (ت345?) - راوية الكتاب عن ابن ماجه - عليه[4].

[1] لم أقف إلاَّ على موضع واحد في الصحيح زاد فيها الفربري إسناداً على أسانيد البخاري، وذلك في الحديث (رقم:100) ، وقال فيها الحافظ ابن حجر: "هذا من زيادات الراوي عن البخاري في بعض الأسانيد، وهي قليلة". فتح الباري (1/195) .
[2] تقدّم في ترجمة الجلودي أنَّها أربع زيادات، وقد ذكرتها وأوردتُ مواضعها.
[3] ذكرها ابن خير الإشبيلي في فهرسته (ص:106) فقال: "وحدَّثني بالزيادات التي زادها فيه أبو سعيد بن الأعرابي من روايته عن شيوخه ... "، وقال ابن حجر في التهذيب (1/287) في ترجمة إسماعيل بن محمد ابن أبي كثير: "وروى عنه أبو داود في رواية ابن الأعرابي، ولعله من زيادات ابن الأعرابي؛ فإنَّه ذكر إسماعيل هذا في معجم شيوخه".
قلت: يؤيِّده أنَّ المزيَّ والذهبي وابن حجر في التقريب لم يُترجموا له.
[4] ذكرها الذهبي في ترجمة أبي الحسن في تاريخ الإسلام (وفيات331 350 /ص:331) فقال: "قد علا في سنن ابن ماجه أماكن" يقصد في زياداته.
وقد أفردها شيخنا الأستاذ الدكتور مسفر بن غرم الله الدميني - حفظه الله - ببحث مستقل بعنوان: (زيادات أبي الحسن القطان على سنن ابن ماجه) ، وقدَّم لها بدراسة موجزة عنها، فانظره.
اسم الکتاب : إبراهيم بن محمد بن سفيان رواياته وزياداته وتعليقاته على صحيح مسلم المؤلف : عبد الله دمفو    الجزء : 1  صفحة : 188
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست