اسم الکتاب : إبراهيم بن محمد بن سفيان رواياته وزياداته وتعليقاته على صحيح مسلم المؤلف : عبد الله دمفو الجزء : 1 صفحة : 181
الوجادة ضعيف جدًّا؛ لأنَّ بعض النسخ قد نصَّت على أنَّه كان إجازة كما ذكر ابن الصلاح"[1].
وما ذكره - حفظه الله - فيه وجاهة، لكن لا تعدو كونها أموراً نظريةً قائمة على الاجتهاد الذي قد يصيب وقد يخطئ، ولا يمكن أن تتأكّد إلاَّ من خلال الجانب التطبيقي العملي، وهذا ما توصلتُ إليه حيث تتبَّعتُ روايات العلماء المغاربة لصحيح مسلم للوقوف على مَن روى أحاديث مسلم من طريق القلانسي لمعرفة كيفية روايته لأحاديث الفوائت حتى طُبع مؤخّراً كتاب حجَّة الوداع للإمام ابن حزم الأندلسي، فوجدته روى جميع أحاديث مسلم التي ضمَّنها فيه من طريق القلانسي عن مسلم.
وعددُها سبعون ومائة حديث، قال فيها القلانسي: "حدَّثنا مسلم، وكان من بينها ثلاثة عشر حديثاً من أحاديث الفوائت في رواية ابن سفيان، وهذه قائمة بها:
الرقم المتسلسل-رقم الحديث في كتاب حجَّة الوداع-رقم الحديث في صحيح مسلم بترقيم محمد فؤاد عبد الباقي
1 ... 131 ... 1335
2 ... 134 ... 1334
3 ... 159 ... 1305
4 ... 174 ... 1308
5 ... 176 ... 1316
6 ... 185 ... 1306
7 ... 186 ... 1307
8 ... 195 ... 1315
9 ... 199 ... 1309
10 ... 201 ... 1313
11 ... 203 ... 1314
12 ... 324 ... 1319
13 ... 335 ... 1211 [1] منهجية فقه الحديث عند القاضي عياض (ص:64) بتصرف.
اسم الکتاب : إبراهيم بن محمد بن سفيان رواياته وزياداته وتعليقاته على صحيح مسلم المؤلف : عبد الله دمفو الجزء : 1 صفحة : 181