2) أنه سبب لسعة الرزق
قال نوح عليه الصلاة والسلام:
فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كانَ غَفَّاراً. يُرْسِلِ السَّماءَ عَلَيْكُمْ مِدْراراً. وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهاراً [نوح/ 10، 12] .
3) أنه سبب لدفع المصائب ورفع البلايا
، فالمصيبة تنزل في كثير من الأحيان بذنب، فإذا أحدث العبد استغفارا وتوبة نصوحا ترفع المصيبة بإذن الله كما قال تعالى:
ما يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكانَ اللَّهُ شاكِراً عَلِيماً
اسم الکتاب : مواقف حلف فيها النبي صلى الله عليه وآله وسلم المؤلف : خميس السعيد محمد الجزء : 1 صفحة : 139