مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
فتح الباري
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
474
بِالصَّلَاةِ فِي الثَّوْبِ الَّذِي يَنْسِجُهُ الْمَجُوسِيُّ قَبْلَ أَنْ يُغْسَلَ وَلِأَبِي نُعَيْمٍ فِي كِتَابِ الصَّلَاةِ عَنِ الرَّبِيعِ عَنِ الْحَسَنِ لَا بَأْسَ بِالصَّلَاةِ فِي رِدَاء الْيَهُودِيّ وَالنَّصْرَانِيّ وَكره ذَلِك بن سِيرِين رَوَاهُ بن أَبِي شَيْبَةَ قَوْلُهُ وَقَالَ مَعْمَرٌ وَصَلَهُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ فِي مُصَنَّفِهِ عَنْهُ وَقَوْلُهُ بِالْبَوْلِ إِنْ كَانَ لِلْجِنْسِ فَمَحْمُولٌ عَلَى أَنَّهُ كَانَ يَغْسِلُهُ قَبْلَ لُبْسِهِ وَإِنْ كَانَ لِلْعَهْدِ فَالْمُرَادُ بَوْلُ مَا يُؤْكَلُ لَحْمُهُ لِأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ بِطَهَارَتِهِ قَوْلُهُ وَصَلَّى عَلِيٌّ فِي ثَوْبٍ غَيْرِ مَقْصُورٍ أَيْ خَامٍ وَالْمُرَادُ أَنَّهُ كَانَ جَدِيدًا لَمْ يغسل روى بن سَعْدٍ مِنْ طَرِيقِ عَطَاءِ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ رَأَيْتُ عَلِيًّا صَلَّى وَعَلَيْهِ قَمِيصٌ كَرَابِيسُ غَيْرُ مغسول
[363] قَوْله حَدثنَا يحيى هُوَ بن مُوسَى الْبَلْخِيُّ قَالَ أَبُو عَلِيٍّ الْجَيَّانِيُّ رَوَى الْبُخَارِيُّ فِي بَابِ الْجُبَّةِ الشَّامِيَّةِ وَفِي الْجَنَائِزِ وَفِي تَفْسِيرِ الدُّخَانِ عَنْ يَحْيَى غَيْرِ مَنْسُوبٍ عَن أبي مُعَاوِيَة فنسب بن السَّكَنِ الَّذِي فِي الْجَنَائِزِ يَحْيَى بْنُ مُوسَى قَالَ وَلَمْ أَجِدِ الْآخَرَيْنِ مَنْسُوبَيْنِ لِأَحَدٍ قُلْتُ فَيَنْبَغِي حَمْلُ مَا أُهْمِلَ عَلَى مَا بُيِّنَ وَقد جَزَمَ أَبُو نُعَيْمٍ بِأَنَّ الَّذِي فِي الْجَنَائِزِ هُوَ يَحْيَى بْنُ جَعْفَرٍ الْبِيكَنْدِيُّ وَذَكَرَ الْكِرْمَانِيُّ أَنَّهُ رَأَى فِي بَعْضِ النُّسَخِ هُنَا مِثْلَهُ قُلْتُ وَالْأَوَّلُ أَرْجَحُ لِأَنَّ أَبَا عَلِيِّ بْنَ شبويه وَافق بن السَّكَنِ عَنِ الْفَرَبْرِيِّ عَلَى ذَلِكَ فِي الْجَنَائِزِ وَهُنَا أَيْضًا وَرَأَيْتُ بِخَطِّ بَعْضِ الْمُتَأَخِّرِينَ يَحْيَى هُوَ بن بُكَيْرٍ وَأَبُو مُعَاوِيَةَ هُوَ شَيْبَانُ النَّحْوِيُّ وَلَيْسَ كَمَا قَالَ فَلَيْسَ لِيَحْيَى بْنِ بُكَيْرٍ عَنْ شَيْبَانَ رِوَايَةٌ وَبَعْدَ أَنْ رَدَّدَ الْكِرْمَانِيُّ يَحْيَى بَين بن مُوسَى أَو بن جَعْفَر أَو بن مَعِينٍ قَالَ وَأَبُو مُعَاوِيَةَ يُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ شَيْبَانَ النَّحْوِيَّ وَهُوَ عَجِيبٌ فَإِنَّ كُلًّا مِنَ الثَّلَاثَةِ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ شَيْبَانَ الْمَذْكُورِ وَجَزَمَ أَبُو مَسْعُودٍ وَكَذَا خَلَفٌ فِي الْأَطْرَافِ وَتَبِعَهُمَا الْمِزِّيُّ بِأَنَّ الَّذِي فِي الْجَنَائِزِ هُوَ يَحْيَى بن يحيى وَمَا قدمْنَاهُ عَن بن السَّكَنِ يَرُدُّ عَلَيْهِمْ وَهُوَ الْمُعْتَمَدُ وَلَا سِيَّمَا وَقد وَافقه بن شَبُّوَيْهِ وَلَمْ يَخْتَلِفُوا فِي أَنَّ أَبَا مُعَاوِيَةَ هُنَا هُوَ الضَّرِيرُ قَوْلُهُ عَنْ مُسْلِمٍ هُوَ أَبُو الضُّحَى وَقَدْ تَقَدَّمَ الْكَلَامُ عَلَى فَوَائِدِ حَدِيثِ الْمُغِيرَةِ فِي بَابِ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ
(
قَوْلُهُ بَابُ كَرَاهِيَةِ التَّعَرِّي فِي الصَّلَاةِ
)
زَادَ الْكُشْمِيهَنِيُّ وَالْحَمَوِيُّ وَغَيْرُهَا
[364] قَوْلُهُ حَدَّثَنَا رَوْحٌ هُوَ بن عُبَادَةَ قَوْلُهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَنْقُلُ مَعَهُمْ أَيْ مَعَ قُرَيْشٍ لَمَّا بَنَوُا الْكَعْبَةَ وَكَانَ ذَلِكَ قَبْلَ الْبَعْثَةِ فَرِوَايَةُ جَابِرٍ لِذَلِكَ مِنْ مَرَاسِيلِ الصَّحَابَةِ فَإِمَّا أَنْ يَكُونَ سَمِعَ ذَلِكَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ ذَلِكَ أَوْ مِنْ بَعْضِ مَنْ حَضَرَ ذَلِكَ مِنَ الصَّحَابَةِ وَالَّذِي يَظْهَرُ أَنَّهُ الْعَبَّاسُ وَقَدْ حَدَّثَ بِهِ عَنِ الْعَبَّاسِ أَيْضًا ابْنُهُ عَبْدُ اللَّهِ وَسِيَاقُهُ أَتَمُّ أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ وَفِيهِ فَقَامَ فَأَخَذَ إِزَارَهُ وَقَالَ نُهِيتُ أَنْ أَمْشِيَ عُرْيَانًا وَسَيَأْتِي ذِكْرُهُ فِي كِتَابِ الْحَجِّ مَعَ بَقِيَّةِ فَوَائِدِهِ فِي بَابِ بُنْيَانِ الْكَعْبَةِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى قَوْلُهُ فَجَعَلْتُ أَيِ الْإِزَارَ وَلِلْكُشْمِيهَنِيِّ فَجَعَلْتُهُ وَجَوَابُ لَوْ مَحْذُوفٌ إِنْ كَانَتْ
(
ذكر عدَّة مَا لكل صَحَابِيّ فِي صَحِيح البُخَارِيّ مَوْصُولا ومعلقا على تَرْتِيب حُرُوف المعجم)
وَبِه يتَبَيَّن صِحَة عدده بِلَا تَكْرِير وَقد قدمت عَن بن الصّلاح أَنه قَالَ يُقَال أَنه أَرْبَعَة آلَاف وَبِذَلِك جزم الشَّيْخ مُحي الدّين فِي شَرحه لكنه عبر بقوله وَجُمْلَة مَا فِيهِ بِغَيْر المكرر نَحْو أَرْبَعَة آلَاف وسيظهر لَك أَنه لَا يبلغ هَذَا الْقدر وَلَا يُقَارِبه وَالله الْمُوفق أبي بن كَعْب سيد الْقُرَّاء سَبْعَة أَحَادِيث أُسَامَة بن زيد بن حَارِثَة سِتَّة عشر حَدِيثا وعده الْحميدِي سَبْعَة عشر أسيد بن حضير الْأنْصَارِيّ حَدِيث وَاحِد الْأَشْعَث بن قيس الْكِنْدِيّ حَدِيث وَاحِد أنس بن مَالك الْأنْصَارِيّ مِائَتَان وَثَمَانِية وَسِتُّونَ حَدِيثا وَنقص الْحميدِي الْعدة لِأَنَّهُ بعد الْحَدِيثين إِذا تقاربت ألفاظهما حَدِيثا وَاحِدًا كَمَا صنع فِي حَدِيث الزُّهْرِيّ عَن أنس قَالَ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ أَشْبَهَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم من الْحسن بن عَليّ وَحَدِيث مُحَمَّد بن سِيرِين عَن أنس فِي الْحُسَيْن بن عَليّ كَانَ أَشْبَهَهُمْ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم فعد الْحميدِي هذَيْن الْحَدِيثين حَدِيثا وَاحِدًا مَعَ اخْتِلَافهمَا فِي اللَّفْظ وَالْمعْنَى وَيَقَع لَهُ عكس ذَلِك فَلم أقلده فِيمَا عده وَالله الْمُوفق أهبان بن أَوْس الْأَسْلَمِيّ حَدِيث وَاحِد الْبَراء بن عَازِب الْأنْصَارِيّ ثَمَانِيَة وَثَلَاثُونَ حَدِيثا بُرَيْدَة بن الْحصيب الْأَسْلَمِيّ ثَلَاثَة أَحَادِيث بِلَال بن رَبَاح الْمُؤَذّن الحبشي ثَلَاثَة أَحَادِيث ثَابت بن الضَّحَّاك الْأنْصَارِيّ حديثان ثَابت بن قيس بن شماس الْأنْصَارِيّ حَدِيث وَاحِد جَابر بن سَمُرَة بن جُنَادَة الْأنْصَارِيّ السوَائِي حديثان جَابر بن عبد الله بن عَمْرو الْأنْصَارِيّ تسعون حَدِيثا جُبَير بن مطعم النَّوْفَلِي تِسْعَة أَحَادِيث جرير بن عبد الله البَجلِيّ عشرَة أَحَادِيث جُنْدُب بن عبد الله الْقَسرِي ثَمَانِيَة أَحَادِيث حَارِثَة بن وهب الْخُزَاعِيّ أَرْبَعَة أَحَادِيث حُذَيْفَة بن الْيَمَان الْعَبْسِي اثْنَان وَعِشْرُونَ حَدِيثا حزن بن أبي وهب المَخْزُومِي حديثان حسان بن ثَابت بن الْمُنْذر الْأنْصَارِيّ الشَّاعِر حَدِيث وَاحِد حَكِيم بن حزَام بن خويلد الْأَسدي أَرْبَعَة أَحَادِيث خَالِد بن زيد أَبُو أَيُّوب الْأنْصَارِيّ سَبْعَة أَحَادِيث خَالِد بن الْوَلِيد المَخْزُومِي حديثان خباب بن الْأَرَت الْخُزَاعِيّ خَمْسَة أَحَادِيث خفاف بن إِيمَاء الْغِفَارِيّ الْخُزَاعِيّ ذَكَرَ الْمِزِّيُّ فِي الْأَطْرَافِ أَنَّ الْبُخَارِيَّ أَخْرَجَ لَهُ حَدِيثا والْحَدِيث الَّذِي أَشَارَ إِلَيْهِ إِنَّمَا هُوَ من مُسْند ابْنَته رَافع بن خديج بن رَافع الْأنْصَارِيّ سِتَّة أَحَادِيث وَوهم الْحميدِي فأسقط حَدِيثا رَافع بن مَالك الْعجْلَاني الْأنْصَارِيّ حَدِيث وَاحِد فِي الْمَغَازِي أَنه كَانَ يَقُول لِابْنِهِ رِفَاعَة وَكَانَ رِفَاعَة شهد بَدْرًا وَأَبوهُ رَافع شهد الْعقبَة وَلم يشْهد بَدْرًا مَا يسرني أَنِّي شهِدت بَدْرًا بِالْعقبَةِ وَهَذَا الحَدِيث لم يذكرهُ أَصْحَاب الْأَطْرَاف فِي كتبهمْ وَلَا أفرد من صنف فِي رجال البُخَارِيّ لرافع هَذَا تَرْجَمَة وَهُوَ على شرطهم رِفَاعَة بن رَافع بن مَالك ولد الَّذِي قبله ثَلَاثَة أَحَادِيث الزبير بن الْعَوام بن خويلد الْأَسدي تِسْعَة أَحَادِيث زيد بن أَرقم الْأنْصَارِيّ سِتَّة أَحَادِيث زيد بن ثَابت الْأنْصَارِيّ ثَمَانِيَة أَحَادِيث زيد بن خَالِد الْجُهَنِيّ خَمْسَة أَحَادِيث زيد بن الْخطاب الْعَدوي أَخُو عمر لَهُ حَدِيث وَاحِد زيد بن سهل أَبُو طَلْحَة الْأنْصَارِيّ ثَلَاثَة أَحَادِيث السَّائِب بن يزِيد الْكِنْدِيّ سِتَّة أَحَادِيث سراقَة بن مَالك بن جعْشم حَدِيث وَاحِد سعد بن أبي وَقاص الزُّهْرِيّ عشرُون حَدِيثا سعد بن مَالك أَبُو سعيد الْخُدْرِيّ سِتَّة وَسِتُّونَ حَدِيثا سَعِيدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ الْعَدوي ثَلَاثَة أَحَادِيث سُفْيَان بن
اسم الکتاب :
فتح الباري
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
474
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir