مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
فتح الباري
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
382
(قَوْلُهُ بَابُ تَخْلِيلِ الشَّعْرِ)
أَيْ فِي غُسْلِ الْجَنَابَة
[272] قَوْله عبد الله هُوَ بن الْمُبَارَكِ قَوْلُهُ إِذَا اغْتَسَلَ أَيْ أَرَادَ أَنْ يَغْتَسِلَ قَوْلُهُ إِذَا ظَنَّ يُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ عَلَى بَابِهِ وَيُكْتَفَى فِيهِ بِالْغَلَبَةِ وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ بِمَعْنَى عَلِمَ قَوْلُهُ أَرْوَى هُوَ فِعْلٌ مَاضٍ مِنَ الْإِرْوَاءِ يُقَالُ أَرْوَاهُ إِذَا جَعَلَهُ رَيَّانًا وَالْمُرَادُ بِالْبَشَرَةِ هُنَا مَا تَحْتَ الشَّعْرِ قَوْلُهُ أَفَاضَ عَلَيْهِ أَيْ عَلَى شَعْرِهِ قَوْلُهُ ثُمَّ غَسَلَ سَائِرَ جَسَدِهِ أَيْ بَقِيَّةَ جَسَدِهِ وَقَدْ تَقَدَّمَ مِنْ رِوَايَةِ مَالِكٍ عَنْ هِشَامٍ فِي أَوَّلِ كِتَابِ الْغُسْلِ هُنَا عَلَى جِلْدِهِ كُلِّهِ فَيُحْتَمَلُ أَنْ يُقَالَ إِنَّ سَائِرَ هُنَا بِمَعْنَى الْجَمِيعِ جَمْعًا بَيْنَ الرِّوَايَتَيْنِ وَبَقِيَّةُ مَبَاحِثِ الْحَدِيثِ تَقَدَّمَتْ هُنَاكَ قَوْلُهُ وَقَالَتْ أَيْ عَائِشَةُ وَهُوَ مَعْطُوفٌ عَلَى الْأَوَّلِ فَهُوَ مُتَّصِلٌ بِالْإِسْنَادِ الْمَذْكُور قَوْله نغرف بِإِسْكَان الْمُعْجَمَةِ بَعْدَهَا رَاءٌ مَكْسُورَةٌ وَلَهُ فِي الِاعْتِصَامِ نَشْرَعُ فِيهِ جَمِيعًا وَقَدْ تَقَدَّمَتْ مَبَاحِثُهُ فِي بَابِ هَلْ يُدْخِلُ الْجُنُبُ يَدَهُ فِي الطَّهُورِ قَوْلُهُ بَابُ مَنْ تَوَضَّأَ فِي الْجَنَابَةِ سَقَطَ مِنْ أَوَاخِرِ التَّرْجَمَةِ لَفْظُ مِنْهُ مِنْ رِوَايَةِ غَيْرِ أَبِي ذَرٍّ
[274] قَوْلُهُ أَخْبَرَنَا وَلِأَبِي ذَرٍّ حَدَّثَنَا الْفَضْلُ قَوْلُهُ وَضَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وُضُوءَ الْجَنَابَةِ كَذَا لِلْأَكْثَرِ بِالْإِضَافَة ولكريمة
من كتاب التَّمَنِّي الحَدِيث السَّادِس بعد الْمِائَة قَالَ البُخَارِيّ حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ ح وَقَالُ اللَّيْثُ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ خَالِدٍ عَنِ بن شهَاب عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ أخبرهُ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الْوِصَال الحَدِيث قَالَ أَبُو مَسْعُود هَكَذَا فِي صَحِيح البُخَارِيّ لم يذكر كَيفَ يروي شُعَيْب هَذَا الحَدِيث عَن الزُّهْرِيّ وإردافه لَهُ بِحَدِيث اللَّيْث يُوهم أَنَّهُمَا سَوَاء وَلَيْسَ كَذَلِك بل شُعَيْب يرويهِ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَقد أخرجه البُخَارِيّ فِي الصّيام على الصَّوَاب قَالَ أَبُو عَليّ الغساني هَذَا تَنْبِيه حسن جدا وَيُمكن أَن يكون البُخَارِيّ اكْتفى بِمَا ذكره فِي الصّيام لَكِن هَذَا النّظم فِيهِ التباس قلت صدق أَبُو عَليّ وَالَّذِي عِنْدِي أَن الْإِسْنَاد الأول سَقَطت مِنْهُ كلمة وَاحِدَة وَهِي قَوْله عَن أبي سَلمَة ثمَّ حوله بِرِوَايَة اللَّيْث وَبِهَذَا يرْتَفع اللّبْس وَالله أعلم من كتاب التَّوْحِيد الحَدِيث السَّابِع بعد الْمِائَة قَالَ البُخَارِيّ وَقَالَ الْمَاجِشُونِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي حَدِيث أَوله لَا تفاضلوا بَين الْأَنْبِيَاء فَإِنَّ النَّاسَ يُصْعَقُونَ فَأَكُونُ أَوَّلَ مَنْ يُفِيقُ فَإِذا مُوسَى آخذ بالعرش اخْتَصَرَهُ وَتعقبه أَبُو مَسْعُود بِأَن الْمَعْرُوف رِوَايَة الْمَاجِشُونِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ عَنْ الْأَعْرَجِ عَن أبي هُرَيْرَة وَقد تكلمنا عَلَيْهِ فِي الْفَصْل الَّذِي مضى فِي أَحْكَام التَّعْلِيق بِمَا يُغني عَن الْإِعَادَة الحَدِيث الثَّامِن بعد الْمِائَة قَالَ البُخَارِيّ حَدثنَا بسرة بن صَفْوَان حَدثنَا إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُنِي عَلَى قَلِيبٍ فَنَزَعْتُ مَا شَاءَ الله الحَدِيث قَالَ أَبُو مَسْعُود سقط مِنْهُ رجل بَين إِبْرَاهِيم بن سعد وَالزهْرِيّ وَقد رَوَاهُ مُسلم على الصَّوَاب عَنْ عَمْرِو بْنِ مُحَمَّدٍ النَّاقِدِ وَغَيْرِهِ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ عَنِ الزُّهْرِيّ وَالله أعلم الحَدِيث التَّاسِع بعد الْمِائَة حَدِيث عَمْرو بن دِينَار عَن أبي الْعَبَّاس الشَّاعِر عَن عبد الله فِي قصَّة حِصَار الطَّائِف اخْتلف فِيهِ على بن عُيَيْنَة فِي اسْم وَالِد عبد الله هَل هُوَ عمر بن الْخطاب أَو عَمْرو بن الْعَاصِ فَوَقع فِي أَكثر النّسخ من صَحِيح البُخَارِيّ عبد الله بن عمر يَعْنِي بن الْخطاب وَفِي بَعْضهَا بن عَمْرو وَقَالَ أَبُو نعيم الْأَصْبَهَانِيّ أخرجه الْحميدِي وَأَبُو خَيْثَمَة فِي مسنديهما فِي مُسْند بن عمر بن الْخطاب وَقَالَ أَبُو عوَانَة الأسفرايني رَوَاهُ جمَاعَة مِمَّن يفهم ويضبط عَن بن عُيَيْنَة كَذَلِك وَكَذَلِكَ كَانَ يَقُول قدماء أَصْحَاب بن عُيَيْنَة عَنهُ والمتأخرون مِنْهُم يَقُولُونَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ وَمِنْهُم من لَا ينْسبهُ كَذَا وَقع عِنْد النَّسَائِيّ والإضطراب فِيهِ من سُفْيَان وَقَالَ أَبُو عَليّ الجياني حدث بِهِ عَليّ بن الْمَدِينِيّ عَن سُفْيَان فَقَالَ عبد الله بن عَمْرو فَرد ذَلِك عَلَيْهِ حَامِد بن يحيى الْبَلْخِي فَرجع إِلَيْهِ وَصوب الدَّارَقُطْنِيّ فِي الْعِلَل قَول من قَالَ بن عمر قلت لَيْسَ فِي التَّعْلِيل بذلك كَبِير تَأْثِير وَالله أعلم
اسم الکتاب :
فتح الباري
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
382
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir