مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
فتح الباري
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
366
إِلَّا لِأَبِي ذَرٍّ عَنِ الْحَمَوِيِّ فَسَقَطَ مِنْ رِوَايَتِهِ يَحْيَى بْنُ آدَمَ وَهُوَ وَهْمٌ فَلَا يَتَّصِلُ السَّنَدُ إِلَّا بِهِ قَوْلُهُ زُهَيْرٌ هُوَ بن مُعَاوِيَةَ وَأَبُو إِسْحَاقَ هُوَ السَّبِيعِيُّ وَأَبُو جَعْفَرٍ هُوَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ الْمَعْرُوفُ بِالْبَاقِرِ قَوْلُهُ هُوَ وَأَبُوهُ أَيْ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ وَعِنْدَهُ أَيْ عِنْدَ جَابِرٍ قَوْلُهُ قَوْمٌ كَذَا فِي النُّسَخِ الَّتِي وَقَفْتُ عَلَيْهَا مِنَ الْبُخَارِيِّ وَوَقَعَ فِي الْعُمْدَةِ وَعِنْدَهُ قَوْمُهُ بِزِيَادَةِ الْهَاءِ وَجَعَلَهَا شُرَّاحُهَا ضَمِيرًا يَعُودُ عَلَى جَابِرٍ وَفِيهِ مَا فِيهِ وَلَيْسَتْ هَذِهِ الرِّوَايَةُ فِي مُسْلِمٍ أَصْلًا وَذَلِكَ وَارِدٌ أَيْضًا عَلَى قَوْلِهِ إِنَّهُ يُخَرِّجُ الْمُتَّفَقَ عَلَيْهِ قَوْلُهُ فَسَأَلُوهُ عَنِ الْغُسْلِ أَفَادَ إِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ فِي مُسْنَدِهِ أَنَّ مُتَوَلِّيَ السُّؤَالِ هُوَ أَبُو جَعْفَرٍ الرَّاوِي فَأَخْرَجَ مِنْ طَرِيقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلْتُ جَابِرًا عَنْ غُسْلِ الْجَنَابَةِ وَبَيَّنَ النَّسَائِيُّ فِي رِوَايَتِهِ سَبَبَ السُّؤَالِ فَأَخْرَجَ مِنْ طَرِيقِ أَبِي الْأَحْوَصِ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ قَالَ تَمَارَيْنَا فِي الْغُسْلِ عِنْدَ جَابِرٍ فَكَانَ أَبُو جَعْفَرٍ تَوَلَّى السُّؤَالَ وَنَسَبَ السُّؤَالَ فِي هَذِهِ الرِّوَايَةِ إِلَى الْجَمِيعِ مَجَازًا لِقَصْدِهِمْ ذَلِكَ وَلِهَذَا أَفْرَدَ جَابِرٌ الْجَوَابَ فَقَالَ يَكْفِيكَ وَهُوَ بِفَتْحِ أَوَّلِهِ وَسَيَأْتِي مَزِيدٌ لِهَذَا الْمَوْضِعِ فِي الْبَابِ الَّذِي يَلِيهِ قَوْلُهُ فَقَالَ رَجُلٌ زَادَ الْإِسْمَاعِيلِيُّ مِنْهُمْ أَيْ مِنَ الْقَوْمِ وَهَذَا يُؤَيِّدُ مَا ثَبَتَ فِي رِوَايَتِنَا لِأَنَّ هَذَا الْقَائِلَ هُوَ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ الَّذِي يُعْرَفُ أَبُوهُ بِابْنِ الْحَنَفِيَّةِ كَمَا جَزَمَ بِهِ صَاحِبُ الْعُمْدَةِ وَلَيْسَ هُوَ مِنْ قَوْمِ جَابِرٍ لِأَنَّهُ هَاشِمِيٌّ وَجَابِرٌ أَنْصَارِيٌّ قَوْلُهُ أَوْفَى يَحْتَمِلُ الصِّفَةَ وَالْمِقْدَارَ أَيْ أَطْوَلَ وَأَكْثَرَ قَوْلُهُ وَخَيْرٌ مِنْكَ بِالرَّفْعِ عَطْفًا عَلَى أَوْفَى الْمُخْبَرِ بِهِ عَنْ هُوَ وَفِي رِوَايَةِ الْأَصِيلِيِّ أَوْ خَيْرًا بِالنَّصْبِ عَطْفًا عَلَى الْمَوْصُولِ قَوْلُهُ ثُمَّ أَمَّنَا فَاعِلُ أَمَّنَا هُوَ جَابِرٌ كَمَا سَيَأْتِي ذَلِكَ وَاضِحًا مِنْ فِعْلِهِ فِي كِتَابِ الصَّلَاةِ وَلَا الْتِفَاتَ إِلَى مَنْ جَعَلَهُ مِنْ مَقُولِهِ وَالْفَاعِلُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفِي هَذَا الْحَدِيثِ بَيَانُ مَا كَانَ عَلَيْهِ السَّلَفُ مِنَ الِاحْتِجَاجِ بِأَفْعَالِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالِانْقِيَادِ إِلَى ذَلِكَ وَفِيهِ جَوَازُ الرَّدِّ بِعُنْفٍ عَلَى مَنْ يُمَارِي بِغَيْرِ عِلْمٍ إِذَا قَصَدَ الرَّادُّ إِيضَاحَ الْحَقِّ وَتَحْذِيرَ السَّامِعِينَ مِنْ مِثْلِ ذَلِكَ وَفِيهِ كَرَاهِيَةُ التَّنَطُّعِ وَالْإِسْرَافِ فِي الْمَاءِ
[253] قَوْلُهُ عَنْ عَمْرو هُوَ بن دِينَارٍ وَفِي مُسْنَدِ الْحُمَيْدِيِّ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ أَخْبَرَنَا عَمْرٌو أَخْبَرَنَا أَبُو الشَّعْثَاءِ وَهُوَ جَابِرُ بْنُ زَيْدٍ الْمَذْكُورُ قَوْلُهُ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ هُوَ الْمُصَنِّفُ قَوْله كَانَ بن عُيَيْنَةَ كَذَا رَوَاهُ عَنْهُ أَكْثَرُ الرُّوَاةِ وَإِنَّمَا رَوَاهُ عَنْهُ كَمَا قَالَ أَبُو نُعَيْمٍ مَنْ سَمِعَ مِنْهُ قَدِيمًا وَإِنَّمَا رَجَّحَ الْبُخَارِيُّ رِوَايَةَ أَبِي نُعَيْمٍ جَرْيًا عَلَى قَاعِدَةِ الْمُحَدِّثِينَ لِأَنَّ مِنْ جُمْلَةِ الْمُرَجِّحَاتِ عِنْدَهُمْ قِدَمَ السَّمَاعِ لِأَنَّهُ مَظِنَّةُ قُوَّةِ حِفْظِ الشَّيْخِ وَلِرِوَايَةِ الْآخَرِينَ جِهَةٌ أُخْرَى مِنْ وُجُوهِ التَّرْجِيحِ وَهِيَ كَوْنُهُمْ أَكْثَرَ عَدَدًا وَمُلَازَمَةً لِسُفْيَانَ وَرَجَّحَهَا الْإِسْمَاعِيلِيُّ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَى من حَيْثُ الْمَعْنى وَهُوَ كَون بن عَبَّاسٍ لَا يَطَّلِعُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَالَةِ اغْتِسَالِهِ مَعَ مَيْمُونَةَ فَيَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ أَخَذَهُ عَنْهَا وَقَدْ أَخْرَجَ الرِّوَايَة الْمَذْكُورَة الشَّافِعِي والْحميدِي وبن أبي عمر وبن أَبِي شَيْبَةَ وَغَيْرُهُمْ فِي مَسَانِيدِهِمْ عَنْ سُفْيَانَ وَمُسْلِمٌ وَالنَّسَائِيُّ وَغَيْرُهُمَا مِنْ طَرِيقِهِ وَيُسْتَفَادُ مِنْ هَذَا الْبَحْثِ أَنَّ الْبُخَارِيَّ لَا يَرَى التَّسْوِيَةَ بَين عَن فلَان وَبَين أَن فلَانا وَفِي ذَلِكَ بَحْثٌ يَطُولُ ذِكْرُهُ وَقَدْ حَقَّقْتُهُ فِيمَا كتبته على كتاب بن الصَّلَاحِ وَادَّعَى بَعْضُ الشَّارِحِينَ أَنَّ
أبي زَائِدَة وَغَيرهم عَن إِسْرَائِيل وَكَذَا نبه على هَذَا الْوَهم أَبُو ذَر الْهَرَوِيّ فِي نسخته فساق الحَدِيث من طَرِيق حَنْبَل بن إِسْحَاق عَن مُحَمَّد بن كثير فَقَالَ عَن بن عَبَّاس كَذَا قَالَ أَبُو ذَر وَكَذَا رَوَاهُ عُثْمَان الدَّارمِيّ عَن مُحَمَّد بن كثير وَكَذَا رَوَاهُ أَبُو أَحْمد الزبيرِي عَن إِسْرَائِيل قلت وَكَذَا رَوَاهُ أَحْمد فِي مُسْنده عَن أسود بن عَامر شَاذان عَن إِسْرَائِيل وَكَذَا رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ عَن أَحْمد بن مُحَمَّد الْخُزَاعِيّ عَن مُحَمَّد بن كثير وَكَذَا رَوَاهُ سمويه فِي فَوَائده عَن الْحُسَيْن بن حَفْص عَن إِسْرَائِيل وَيُؤَيّد أَنه من سبق الْقَلَم أَن البُخَارِيّ قد أخرجه فِي مَوضِع آخر من رِوَايَة بن عون عَن مُجَاهِد عَن بن عَبَّاس وَهُوَ الصَّوَاب وَقد تعقبه أَبُو عبد الله بن مَنْدَه أَيْضا على البُخَارِيّ فَأخْرجهُ فِي كِتَابِ الْإِيمَانِ مِنْ طَرِيقِ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوب بن النضريس ومُوسَى بن سعيد الطرسوسي كِلَاهُمَا عَن مُحَمَّد بن كثير بِهِ وَقَالَ فِي آخِره قَالَ البُخَارِيّ عَن بن عمر وَالصَّوَاب بن عَبَّاس وَكَذَا رَوَاهُ أَبُو نُعَيْمٍ فِي مُسْتَخْرَجِهِ عَنِ الطَّبَرَانِيِّ عَنْ أَحْمد بن مُحَمَّد بن عَليّ الْخُزَاعِيّ عَن مُحَمَّد بن كثير وَقَالَ بن عَبَّاس كَمَا تقدم وَقَالَ بعده رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَثِيرٍ فَقَالَ بن عمر ثمَّ سَاقه من طَرِيق أبي أَحْمد الزبيرِي فَقَالَ بن عَبَّاس أَيْضا ثمَّ رَأَيْته فِي مستخرج الْإِسْمَاعِيلِيّ مِنْ طَرِيقِ أَبِي أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيِّ عَنْ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ فِيهِ عَن بن عَبَّاس وَلم يتعقبه كعادته واستدللت بذلك على أَن الْوَهم فِيهِ من غير البُخَارِيّ وَالله أعلم من ذكر بني إِسْرَائِيل الحَدِيث الثَّالِث وَالْخَمْسُونَ قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ أخرج البُخَارِيّ عَن يحيى بن قزعة وَعَن الأويسي عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي الْأُمَم نَاس محدثون قَالَ وتابعهما سُلَيْمَان بن دَاوُد الْهَاشِمِي وَأَبُو مَرْوَان العثماني وَخَالفهُم بن وهب فَرَوَاهُ عَن إِبْرَاهِيم بن سعد فَقَالَ عَن عَائِشَة بدل أبي هُرَيْرَة وَقد رَوَاهُ زَكَرِيَّا بن أبي زَائِدَة عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَن أبي هُرَيْرَة وَرَوَاهُ يَعْقُوب وَسعد ابْنا إِبْرَاهِيم بن سعد وَأَبُو صَالح كَاتب اللَّيْث وَيزِيد بن الْهَاد عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي سَلمَة قَالَ بَلَغَنِي أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَذكره قلت تقوى رِوَايَة الأويسي وَمن تَابعه مُتَابعَة زَكَرِيَّا وَأما رِوَايَة بن الْهَاد وَمن تَابعه فَلَا تنافيها لِأَنَّهَا مُبْهمَة وَتلك مفسرة فَبَقيت رِوَايَة بن وهب وَحده وَقد قَالَ أَبُو مَسْعُود فِي الْأَطْرَاف لَا أعلم أحدا تَابع بن وهب فِي قَوْله عَن إِبْرَاهِيم بن سعد عَن عَائِشَة وَالْمَشْهُور من رِوَايَة إِبْرَاهِيم بن سعد عَن أبي هُرَيْرَة لَكِن أخرجه مُسلم من حَدِيث بن عجلَان عَن سعد بن إِبْرَاهِيم بن سعد كَمَا قَالَ بن وهب فَيحْتَمل أَن يُقَال لَعَلَّ أَبَا سَلمَة كَانَ يرويهِ عَن أبي هُرَيْرَة وَعَن عَائِشَة جَمِيعًا وَالله أعلم من المناقب الحَدِيث الرَّابِع وَالْخَمْسُونَ قَالَ البُخَارِيّ حَدثنَا أَبُو نعيم حَدثنَا سُفْيَان ح قَالَ وَقَالَ يَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم هُوَ بن سعد حَدثنَا أبي عَن أَبِيه حَدثنِي الْأَعْرَج عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قُرَيْش وَالْأَنْصَار وجهينة وَمُزَيْنَة وَأسلم وَأَشْجَع وغفار موَالِي لَيْسَ لَهُم مولى دون الله وَرَسُوله وَتعقبه أَبُو مَسْعُود الدِّمَشْقِي بِأَن رِوَايَة يَعْقُوب تخَالف رِوَايَة سُفْيَان لِأَن يَعْقُوب إِنَّمَا يرويهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ عَنِ الْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة بِلَفْظ
اسم الکتاب :
فتح الباري
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
366
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir