مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
فتح الباري
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
318
كَقَوْل الله تَعَالَى لمسكم فِيمَا أَخَذْتُم وَفِي الْحَدِيثِ كَمَا تَقَدَّمَ وَفِي الشِّعْرِ فَذَكَرَ شَوَاهِدَ انْتَهَى وَقَدِ اخْتُلِفَ فِي مَعْنَى قَوْلِهِ وَإِنَّهُ لَكَبِيرٌ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ الْمَلِكِ الْبَوْنِيُّ يُحْتَمَلُ أَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ظَنَّ أَنَّ ذَلِكَ غَيْرُ كَبِيرٍ فَأُوحِيَ إِلَيْهِ فِي الْحَالِ بِأَنَّهُ كَبِيرٌ فَاسْتَدْرَكَ وَتُعُقِّبَ بِأَنَّهُ يَسْتَلْزِمُ أَنْ يَكُونَ نَسْخًا وَالنَّسْخُ لَا يَدْخُلُ الْخَبَرَ وَأجِيب بِأَن الحكم بالْخبر يَجُوزُ نَسْخُهُ فَقَوْلُهُ وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ إِخْبَارٌ بِالْحُكْمِ فَإِذَا أُوحِيَ إِلَيْهِ أَنَّهُ كَبِيرٌ فَأَخْبَرَ بِهِ كَانَ نَسْخًا لِذَلِكَ الْحُكْمِ وَقِيلَ يُحْتَمَلُ أَنَّ الضَّمِيرَ فِي قَوْلِهِ وَأَنَّهُ يَعُودُ على الْعَذَاب لما ورد فِي صَحِيح بن حِبَّانَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ يُعَذَّبَانِ عَذَابًا شَدِيدًا فِي ذَنْبٍ هَيِّنٍ وَقِيلَ الضَّمِيرُ يَعُودُ عَلَى أَحَدِ الذَّنْبَيْنِ وَهُوَ النَّمِيمَةُ لِأَنَّهَا مِنَ الْكَبَائِرِ بِخِلَافِ كَشْفِ الْعَوْرَةِ وَهَذَا مَعَ ضَعْفِهِ غَيْرُ مُسْتَقِيمٍ لِأَنَّ الِاسْتِتَارَ الْمَنْفِيَّ لَيْسَ الْمُرَادُ بِهِ كَشْفَ الْعَوْرَةِ فَقَطْ كَمَا سَيَأْتِي وَقَالَ الدَّاودِيّ وبن الْعَرَبِيِّ كَبِيرٌ الْمَنْفِيِّ بِمَعْنَى أَكْبَرَ وَالْمُثْبَتُ وَاحِدُ الْكَبَائِرِ أَيْ لَيْسَ ذَلِكَ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ كَالْقَتْلِ مَثَلًا وَإِنْ كَانَ كَبِيرًا فِي الْجُمْلَةِ وَقِيلَ الْمَعْنَى لَيْسَ بِكَبِيرٍ فِي الصُّورَةِ لِأَنَّ تَعَاطِيَ ذَلِكَ يَدُلُّ عَلَى الدَّنَاءَةِ وَالْحَقَارَةِ وَهُوَ كَبِيرُ الذَّنْبِ وَقِيلَ لَيْسَ بِكَبِيرٍ فِي اعْتِقَادِهِمَا أَوْ فِي اعْتِقَادِ الْمُخَاطَبِينَ وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ كَبِيرٌ كَقَوْلِهِ تَعَالَى وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ وَقِيلَ لَيْسَ بِكَبِيرٍ فِي مَشَقَّةِ الِاحْتِرَازِ أَيْ كَانَ لَا يَشُقُّ عَلَيْهِمَا الِاحْتِرَازُ مِنْ ذَلِكَ وَهَذَا الْأَخِيرُ جَزَمَ بِهِ الْبَغَوِيُّ وَغَيْرُهُ وَرَجَّحَهُ بن دَقِيقِ الْعِيدِ وَجَمَاعَةٌ وَقِيلَ لَيْسَ بِكَبِيرٍ بِمُجَرَّدِهِ وَإِنَّمَا صَارَ كَبِيرًا بِالْمُوَاظَبَةِ عَلَيْهِ وَيُرْشِدُ إِلَى ذَلِكَ السِّيَاقُ فَإِنَّهُ وَصَفَ كُلًّا مِنْهُمَا بِمَا يَدُلُّ عَلَى تَجَدُّدِ ذَلِكَ مِنْهُ وَاسْتِمْرَارُهُ عَلَيْهِ لِلْإِتْيَانِ بِصِيغَةِ الْمُضَارَعَةِ بَعْدَ حَرْفِ كَانَ وَاللَّهُ أَعْلَمُ قَوْلُهُ لَا يَسْتَتِرُ كَذَا فِي أَكْثَرِ الرِّوَايَاتِ بِمُثَنَّاتَيْنِ مِنْ فَوْقُ الْأُولَى مَفْتُوحَةٌ وَالثَّانِيَةُ مَكْسُورَة وَفِي رِوَايَة بن عَسَاكِرَ يَسْتَبْرِئُ بِمُوَحَّدَةٍ سَاكِنَةٍ مِنَ الِاسْتِبْرَاءِ وَلِمُسْلِمٍ وَأَبِي دَاوُدَ فِي حَدِيثِ الْأَعْمَشِ يَسْتَنْزِهُ بِنُونٍ سَاكِنَةٍ بَعْدَهَا زَايٌ ثُمَّ هَاءٌ فَعَلَى رِوَايَةِ الْأَكْثَرِ مَعْنَى الِاسْتِتَارِ أَنَّهُ لَا يَجْعَلُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ بَوْلِهِ سُتْرَةً يَعْنِي لَا يَتَحَفَّظُ مِنْهُ فَتُوَافِقُ رِوَايَةَ لَا يَسْتَنْزِهُ لِأَنَّهَا مِنَ التَّنَزُّهِ وَهُوَ الْإِبْعَادُ وَقَدْ وَقَعَ عِنْدَ أَبِي نُعَيْمٍ فِي الْمُسْتَخْرَجِ مِنْ طَرِيقِ وَكِيعٍ عَنِ الْأَعْمَشِ كَانَ لَا يَتَوَقَّى وَهِيَ مُفَسِّرَةٌ لِلْمُرَادِ وَأَجْرَاهُ بَعْضُهُمْ عَلَى ظَاهِرِهِ فَقَالَ مَعْنَاهُ لَا يَسْتُرُ عَوْرَتَهُ وَضُعِّفَ بِأَنَّ التَّعْذِيبَ لَوْ وَقَعَ عَلَى كَشْفِ الْعَوْرَةِ لَاسْتَقَلَّ الْكَشْفُ بِالسَّبَبِيَّةِ وَاطُّرِحَ اعْتِبَارُ الْبَوْلِ فَيَتَرَتَّبُ الْعَذَابُ عَلَى الْكَشْفِ سَوَاءٌ وُجِدَ الْبَوْلُ أَمْ لَا وَلَا يَخْفَى مَا فِيهِ وَسَيَأْتِي كَلَام بن دَقِيقِ الْعِيدِ قَرِيبًا وَأَمَّا رِوَايَةُ الِاسْتِبْرَاءِ فَهِيَ أَبْلَغُ فِي التَّوَقِّي وَتَعَقَّبَ الْإِسْمَاعِيلِيُّ رِوَايَةَ الِاسْتِتَارِ بِمَا يحصل جَوَابه مِمَّا ذكرنَا قَالَ بن دَقِيقِ الْعِيدِ لَوْ حُمِلَ الِاسْتِتَارَ عَلَى حَقِيقَتِهِ لَلَزِمَ أَنَّ مُجَرَّدَ كَشْفِ الْعَوْرَةِ كَانَ سَبَبَ الْعَذَابِ الْمَذْكُورِ وَسِيَاقُ الْحَدِيثِ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ لِلْبَوْلِ بِالنِّسْبَةِ إِلَى عَذَابِ الْقَبْرِ خُصُوصِيَّةً يُشِيرُ إِلَى مَا صَححهُ بن خُزَيْمَةَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ مَرْفُوعًا أَكْثَرُ عَذَابِ الْقَبْرِ مِنَ الْبَوْلِ أَيْ بِسَبَبِ تَرْكِ التَّحَرُّزِ مِنْهُ قَالَ وَيُؤَيِّدُهُ أَنَّ لَفْظَ مِنْ فِي هَذَا الْحَدِيثِ لَمَّا أُضِيفَ إِلَى الْبَوْلِ اقْتَضَى نِسْبَةَ الِاسْتِتَارِ الَّذِي عَدَمُهُ سَبَبُ الْعَذَابِ إِلَى الْبَوْلِ بِمَعْنَى أَنَّ ابْتِدَاءَ سَبَبِ الْعَذَابِ مِنَ الْبَوْلِ فَلَوْ حُمِلَ عَلَى مُجَرَّدِ كَشْفِ الْعَوْرَةِ زَالَ هَذَا الْمَعْنَى فَتَعَيَّنَ الْحَمْلُ عَلَى الْمَجَازِ لِتَجْتَمِعَ أَلْفَاظُ الْحَدِيثِ عَلَى مَعْنًى وَاحِدٍ لِأَنَّ مَخْرَجَهُ وَاحِدٌ وَيُؤَيِّدُهُ أَنَّ فِي حَدِيثِ أبي بكرَة عِنْد أَحْمد وبن مَاجَهْ أَمَّا أَحَدُهُمَا فَيُعَذَّبُ فِي الْبَوْلِ وَمِثْلُهُ لِلطَّبَرَانِيِّ عَنْ أَنَسٍ قَوْلُهُ مِنْ بَوْلِهِ يَأْتِي الْكَلَامُ عَلَيْهِ فِي التَّرْجَمَةِ الَّتِي بَعْدَ هَذِهِ قَوْله
بن زيد بن قيس بن زيد وَفِيه نظر لِأَنَّهُ يكون بن عَمه لَكِن لَعَلَّه سَمَّاهُ عَمَّا تَعْظِيمًا وَفِي تَفْسِير بن مرْدَوَيْه أَنه قَالَ ذَلِك لسعد بن عبَادَة وَعِنْده أَن الضَّمِير فِي يَنْفضوا يعود إِلَى الْإِعْرَاب وَكَونه سمي سعد بن عبَادَة عَمه يسوغ لِأَنَّهُ كَبِير قومه وَقَالَ بَعضهم يجوز أَن يكون أَرَادَ عَمه لأمه عبد الله بن رَوَاحَة حَدِيث جَابر كُنَّا فِي غزَاة فَكَسَعَ رجل من الْمُهَاجِرين رجلا من الْأَنْصَار اسْم الْأنْصَارِيّ سِنَان وَهُوَ جهني من حلفاء الْأَنْصَار والمهاجري جَهْجَاه الْغِفَارِيّ وَكَانَ يخْدم عمر بن الْخطاب وَفِي تَفْسِير بن مرْدَوَيْه أَن ملاحاتهما كَانَت بِسَبَب حَوْض شربت مِنْهُ نَاقَة الْأنْصَارِيّ حَدِيث أنس حزنت على من أُصِيب بِالْحرَّةِ يَعْنِي الْوَقْعَة الَّتِي كَانَت بحرة الْمَدِينَة سنة ثَلَاث وَسِتِّينَ فِي إمرة يزِيد بن مُعَاوِيَة وَفِي هَذَا الحَدِيث فَسَأَلَ أنسا بعض من كَانَ عِنْده السَّائِل يحْتَمل أَنْ يَكُونَ النَّضْرَ بْنَ أَنَسٍ فَإِنَّهُ رَوَى حَدِيث الْبَاب عَن أَبِيه حَدِيث بن عمر أَنه طلق امْرَأَته وَهِي حَائِض هِيَ آمِنَة بنت غفار روينَاهُ فِي الْجُزْء التَّاسِع من حَدِيث قُتَيْبَة جمع سعيد الْعيار وَكَذَا ضبط بن نقطة أَبَاهَا بغين مُعْجمَة وَفَاء وَعَزاهُ لِابْنِ سعد وَذكر أَنه وجده كَذَلِك بِخَط أبي الْفضل بن نَاصِر الْحَافِظ حَدِيث أم سَلمَة قتل زوج سبيعة هُوَ سعد بن خَوْلَة وَأَبُو السنابل اخْتلف فِي اسْمه فَقيل فِيهِ حَبَّة وَقيل لبيدرية وَقيل غير ذَلِك وَمِمَّنْ خطبهَا أَيْضا أَبُو الْبشر بن الْحَارِث ذكره بن وضاح وَنَقله بن الدّباغ وَقَيده بِكَسْر الْمُوَحدَة وَسُكُون الْمُعْجَمَة حَدِيث عمر إِذْ قَالَت لي امْرَأَتي هِيَ زَيْنَب بنت مَظْعُون قَوْله وَكَانَ لي صَاحب من الْأَنْصَار نقل بن بشكوال أَنه أَوْس بن خولي وَقيل هُوَ عتْبَان بن مَالك قَوْله نتخوف ملكا من مُلُوك غَسَّان هُوَ جبلة بن الْأَيْهَم رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَقَوله وَغُلَامٍ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْم هَذَا الْغُلَام رَبَاح حَدِيث بن عَبَّاس عتل بعد ذَلِك زنيم رجل من قُرَيْش لَهُ زنمة قيل هُوَ الْوَلِيد بن الْمُغيرَة رَوَاهُ مقَاتل وَقيل الْأسود بن عبد يَغُوث رَوَاهُ مُجَاهِد وَعَطَاء وَقيل الْأَخْنَس بن شريق رَوَاهُ السّديّ وَيحْتَمل الْجَمِيع قَوْلُهُ وَقَالَ غَيْرُهُ دَيَّارًا أَحَدًا هُوَ قَوْلُ أبي عُبَيْدَة فِي الْمجَاز حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ وَغَيْرُهُ هُوَ أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ بَينه أَبُو نعيم فِي مستخرجه ... من أول الْإِنْسَان إِلَى آخر الْقُرْآن قَوْله هَل أَتَى على الْإِنْسَان يُقَال مَعْنَاهُ أَتَى على الْإِنْسَان إِلَى آخر كَلَامه هُوَ كَلَام يحيى بن زِيَاد الْفراء فِي مَعَاني الْقُرْآن قَوْله وَيُقَال سلاسلا وأغلالا وَلم يجز بَعضهم هُوَ أَيْضا كَلَام الْفراء وعني ببعضهم حَمْزَة الزيات فَإِنَّهُ قَرَأَ الْجَمِيع بِلَا ألف قَوْله وَسُئِلَ بن عَبَّاس تقدم فِي فصلت حَدِيث بن مَسْعُود بَينا نَحن فِي غَار كَانَ ذَلِك بالخفيف من مني قَوْله وَقَالَ غَيره غساقا غسقت عينه هُوَ أَبُو عُبَيْدَة فِي الْمجَاز وَكَذَا قَوْله وَقَالَ بَعضهم النخرة البالية وَقَوله وَقَالَ غَيره أَيَّانَ مرْسَاها مَتى مُنْتَهَاهَا وَأما قَوْلُهُ وَقَالَ غَيْرُهُ سُجِّرَتْ أَفْضَى بَعْضُهَا إِلَى بعض فَصَارَت بحرا وَاحِدًا فَهُوَ كَلَام يحيى بن زِيَاد الْفراء قَوْله وَقَرَأَ أهل الْحجاز فعدلك بِالتَّشْدِيدِ هم بن كثير وَنَافِع وَأَبُو جَعْفَر وَشَيْبَة قَوْلُهُ وَقَالَ غَيْرُهُ الْمُطَفِّفُ لَا يُوَفِّي غَيْرَهُ هَذَا قَول أبي عُبَيْدَة قَوْلُهُ وَيُقَالُ الضَّرِيعُ نَبْتٌ يُقَالُ لَهُ الشِّبْرِقُ الخ هُوَ كَلَام الْفراء وَنقل مِنْهُ أَبُو عُبَيْدَة مَا هُنَا فَقَط قَوْله وَقَالَ غَيره سَوط عَذَاب الخ هُوَ كَلَام يحيى بن زِيَاد الْفراء فِي كتاب مَعَاني الْقُرْآن قَوْله وَقَالَ غَيره جابوا نقبوا هُوَ كَلَام أبي عُبَيْدَة وَبَاقِيه من نقل المُصَنّف حَدِيث عبد الله بن زَمعَة إِذْ انْبَعَثَ أشقاها انْبَعَثَ لَهَا رجل عَزِيز عَارِم هُوَ قدار بن سالف عَن إِبْرَاهِيم هُوَ بن
اسم الکتاب :
فتح الباري
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
318
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir