responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عشرون حديثا من صحيح البخاري دراسة اسانيدها وشرح متونها المؤلف : العباد، عبد المحسن    الجزء : 1  صفحة : 148
المبحث الأول: التخريج:
هذا الحديث أورده الإمام البخاري في أربعة مواضع من صحيحه هذا أحدها في باب: من قاتل للمغنم هل ينقص من أجره،
والثاني في كتاب العلم، باب من سأل وهو قائم عالما جالساً، ولفظه: حدثنا عثمان قال أخبرنا جرير عن منصور عن أبى وائل عن أبى موسى قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ما القتال في سبيل الله فان أحدنا يقاتل غضبا ويقاتل حمية؟ فرفع إليه رأسه قال: وما رفع إليه رأسه إلا أنه كان قائما فقال: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله عز وجل".
والثالث في كتاب الجهاد: باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا ولفظه: حدثنا سليمان بن حرب حدثنا شعبة عن عمرو عن أبى وائل عن أبى موسى رضي الله عنه قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: الرجل يقاتل للمغنم، والرجل يقاتل للذكر، والرجل يقاتل ليرى مكانه، فمن في سبيل الله؟ قال: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله".
والرابع في كتاب التوحيد باب: ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين، ولفظه: حدثنا محمد بن كثير حدثنا سفيان عن الأعمش عن أبى وائل عن أبى موسى قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال:

الحديث الثاني عشر
قال البخاري رحمه الله في كتاب فرض الخمس من صحيحه:
حدثنا محمد بن بشار حدثنا غندر حدثنا شعبة عن عمرو قال سمعت أبا وائل قال: حدثنا أبو موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال أعرابي للنبي صلى الله عليه وسلم: الرجل يقاتل للمغنم، والرجل يقاتل ليذكر، ويقاتل ليرى مكانه، من في سبيل الله؟ فقال: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله".

اسم الکتاب : عشرون حديثا من صحيح البخاري دراسة اسانيدها وشرح متونها المؤلف : العباد، عبد المحسن    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست