القرب أي لمن يكون أقرب في النسب. وليس المراد بأولى هنا أحق بخلاف قولهم الرجل أولى بماله؛ لأنه لو حمل هنا على أحق لخلي عن الفائدة؛ لأنا لا ندري من هو الأحق[1]. [1] انظر معالم السنن4/97، وشرح النووي على صحيح مسلم11/53، وفتح الباري 12/11، والعذب الفائض1/79.