responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللمع في أسباب ورود الحديث المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 80
" خذوا الشيطان.
أو أمسكوا الشيطان.
، لأن يمتلئ جوف رجل قيحا خير له من يمتلئ شعرا ".
[89] حديث: أخرج الأربعة [1] عن صخر الفامدي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " اللهم بارك لأمتي في بكورها ".
سبب: أخرج الخطيب وابن النجار في تاريخ بغداد عن أنس قال: خرجت مع النبي صلى الله عليه وسلم ليلة من شهور رمضان فمر بنيران في بيوت الأنصار فقال: " يا أنس ما هذه النيران "؟ قلت: يا رسول الله إن الأنصار يتسحرون فقال: " اللهم بارك لأمتي في بكورها ".
[80] حديث: أخرج أحمد والبخاري وأبو داود والترمذي والنسائي، وابن ماجه [2] عن ابن عباس قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الشرب من في السقا.
وأخرج البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجه والبيهقي في شعب الايمان عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن اختناث الأسقية أن يشرب من أفواهها.

[1] اخرجه ابي داود في كتاب الجهاد باب في الإبتكار في السفر، وابن ماجه في كتاب التجارات: باب ما يرجى من البركة في البكور، والترمذي باب ما جاء في البكير في التجارة، واخرجه أحمد 3 / 416.
[2] اخرجه أحمد 1 / 293، والترمذي باب ما جاء في أكل لحوم الجلالة وألبانها، وأخرجه البخاري في كتاب الأشربة، باب الشرب من فم السقاء؟ اخرجه ابن ماجه في كتاب الأشربة: باب الشرب من في السقاء، وابي داود في كتاب الأشربة، باب في اختناث الأسقية، اخرجه النسائي في كتاب الضحايا: باب
النهي عن أكل لحوم الجلالة.
(*)
اسم الکتاب : اللمع في أسباب ورود الحديث المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 80
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست