مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
المؤلف :
المناوي، عبد الرؤوف
الجزء :
1
صفحة :
526
الدَّوَاء الْقُرْآن) أَي خير الرّقية مَا كَانَ بِشَيْء مِنْهُ (هـ ك عَن عَليّ) وَضَعفه التِّرْمِذِيّ
(خير الدَّوَاء الْحجامَة والفصادة) أَي لمن ناسب حَاله ذَلِك مَرضا وسنا وقطرا وزمنا (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ) النَّبَوِيّ (عَن عَليّ) باسناد ضَعِيف
(خير الذّكر الْخَفي) وَفِي رِوَايَة المخفي أَي مَا أخفاه الذاكر وستره عَن النَّاس فَهُوَ أفضل من الْجَهْر وَفِي أَحَادِيث أُخْرَى مَا يَقْتَضِي أَن الْجَهْر أفضل وَجمع بِأَن الاخفاء أفضل حَيْثُ خَافَ الرِّيَاء أَو تأذى بِهِ مصل أَو نَائِم والجهر أفضل حَيْثُ أَمن ذَلِك وَهَذَا الحَدِيث لَهُ تَتِمَّة وَهِي وَخير الْعِبَادَة أخفاها (وَخير الرزق مَا يَكْفِي) أَي مَا يقنع ويرضى بِهِ على وَجه الكفاف والعفاف (حم حب هَب عَن سعد) بن مَالك أَو ابْن أبي وَقاص باسناد صَحِيح
(خير الرِّجَال رجال الانصار) لنصرتهم للدّين وجودهم لله تَعَالَى بِالنَّفسِ وَالْمَال (وَخير الطَّعَام الثَّرِيد) لِكَثْرَة مَنَافِعه (فر عَن جَابر) بن عبد الله
(خير الرزق مَا كَانَ يَوْم بِيَوْم كفافا) أَي بِقدر كِفَايَة الانسان فَلَا يعوزه مَا يضرّهُ وَلَا يفضل عَنهُ مَا يطغيه ويلهيه (عد فر عَن أنس) باسناد ضَعِيف
(خير الرزق الكفاف) وَهُوَ مَا كف عَن النَّاس أَي أغْنى عَنْهُم (حم فِي الزّهْد عَن زِيَاد بن جُبَير) بِضَم الْجِيم وَفتح الْمُوَحدَة (مُرْسلا
خير الزَّاد التَّقْوَى) كَمَا نطق بِهِ الْقُرْآن (وَخير مَا ألْقى فِي الْقلب الْيَقِين) وَهُوَ الْعلم الَّذِي يُوصل صَاحبه إِلَى حد الضروريات وَلَا يتمارى فِي صِحَّتهَا وثبوتها وَقيل هُوَ أَن يقذف الله فِي الْقلب نورا حَتَّى يهتك حجب الشَّهَوَات المتراكمة على الْقلب فيمتلئ نورا ويشرق الصَّدْر فَتَصِير الآحرة لَهُ كالمعاينة كَمَا قَالَ حَارِثَة رَأَيْت عرش رَبِّي بارزا الحَدِيث وَذَلِكَ لانه تَعَالَى نور قلبه فَذَهَبت ظلمَة الشَّهَوَات وَإِنَّمَا كَانَ أفضل مَا ألْقى فِي الْقلب لانه لَا يُسْتَطَاع الْعَمَل الاية وَلَا يعْمل الْمَرْء الا بِقدر يقينه وَلَا يقصر عَامل حَتَّى يقصر يفينه فَكَانَ الْيَقِين أفضل الْعلم لانه أدّى إِلَى الْعَمَل وَمَا كَانَ أدعى إِلَيْهِ كَانَ أدعى إِلَى الْعُبُودِيَّة وَمَا كَانَ أدعى إِلَيْهَا كَانَ أدعى إِلَى الْقيام بِحَق الربوبية (أَبُو الشَّيْخ فِي الثَّوَاب عَن ابْن عَبَّاس)
(خير السودَان أَرْبَعَة) من الرِّجَال (لُقْمَان) بن باعور ابْن اخت أَيُّوب أَو ابْن خَالَته وَالْأَكْثَر على أَنه حَكِيم لَا نَبِي (وبلال الْمُؤَذّن) الَّذِي عذب فِي الله تَعَالَى مَا لم يعذبه أحد (وَالنَّجَاشِي) ملك الْحَبَشَة (وَمهجع) مولى عمر (ابْن عَسَاكِر عَن الاوزاعي معضلا)
(خير السودَان ثَلَاثَة لغمان وبلال وَمهجع) زَاد الْحَاكِم مولى رَسُول الله وَلَا أعرف هَذَا أَي وانما الْمَعْرُوف أَنه لعمر (ك عَن الاوزاعي عَن أبي عمار عَن وائلة) بن الاسقع قَالَ ك صَحِيح
(خير الشَّرَاب فِي الدُّنْيَا والاخرة المَاء) الَّذِي بِهِ حَيَاة كل نَام وَأحد أَرْكَان الْعَالم (أَبُو نعيم فِي الطِّبّ عَن بُرَيْدَة)
(خير الشَّهَادَة مَا شهد بهَا صَاحبهَا قبل أَن يسئلها) بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول وَهَذَا فِي شَهَادَة الْحِسْبَة فَلَا يُنَافِي خبر شَرّ الشُّهُود من شهد قبل أَن يستشهد (طب عَن زيد بن خَالِد) الْجُهَنِيّ
(خير الشُّهُود من أدّى شَهَادَته) عِنْد الْحَاكِم (قبل أَن يسئلها هـ عَن زيد بن خَالِد) الْجُهَنِيّ
(خير الصَّحَابَة أَرْبَعَة) لَان احدهم لَو مرض أمكنه جعل وَاحِد وَصِيّا والاخرين شهيدين (وَخيرا السَّرَايَا أَرْبَعمِائَة) لانها الدرجَة الثَّالِثَة من دَرَجَات الاعداد (وَخير الجيوش أَرْبَعَة الاف) لَان الْجَيْش أحْوج إِلَى الْقُوَّة من السّريَّة (وَلَا تنهزم) وَفِي رِوَايَة لن تولى (اثْنَا عشر ألفا من قلَّة) لَان ذَلِك أبلغ فِي حد الْكَثْرَة (د ت ك عَن ابْن عَبَّاس) باسناد صَحِيح على الْأَصَح
(خير الصَدَاق أيسره) أَي أَقَله لدلالته على يمن الْمَرْأَة وَلِهَذَا نهى عَن المغالاة فِيهِ (ك هق عَن عقبَة بن عَامر) الْجُهَنِيّ باسناد
اسم الکتاب :
التيسير بشرح الجامع الصغير
المؤلف :
المناوي، عبد الرؤوف
الجزء :
1
صفحة :
526
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir