responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التعليق الممجد على موطأ محمد المؤلف : اللكنوي، أبو الحسنات    الجزء : 1  صفحة : 327
22 - (بَابُ الرَّجُلِ [1] يَنَامُ هَلْ يُنْقِضُ ذَلِكَ وُضُوءَهُ؟)
79 - أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، أَخْبَرَنَا زيدُ [2] بنُ أَسْلَمَ، قَالَ: إِذَا نَامَ [3] أَحَدُكُمْ وَهُوَ مُضْطَجِعٌ فليتوضَّأْ.
80 - أَخْبَرَنَا مالك، أخبرني نافع، عن ابن عمر: أنه كان ينام وهو قاعد فلا يتوضأ [4] .

في "التمهيد" و"الاستذكار"، وقد بسط الكلام فيه الطحاويُّ في "شرح معاني الآثار"، وأثبت وجوب الغسل بالالتقاء بالأخبار المرفوعة والآثار الموقوفة، فليُراجع.
[1] قيد اتفاقي، فإن الرجل والمرأة في ذلك سواء.
[2] العدوي وكان من العلماء بالتفسير وله كتاب فيه.
[3] قوله: قال إذا نام ... إلخ، ليحيى: مالك بن زيد بن أسلم: أن عمر بن الخطاب قال: إذا نام أحدكم مضطجعاً فليتوضأ.
[4] لأن النوم ليس بحدث وإنما هو سبب، وقد كان نومه خفيفاً.
اسم الکتاب : التعليق الممجد على موطأ محمد المؤلف : اللكنوي، أبو الحسنات    الجزء : 1  صفحة : 327
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست