responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 97
عشْرين رجلا ورأسهم عبد الله الْأَشَج وَرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الْمَسْجِد فَسَلمُوا عَلَيْهِ وسألهم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَيّكُم عبد الله الْأَشَج فَقَالَ أَنا يَا رَسُول الله
وَكَانَ رجلا دميما فَنظر إِلَيْهِ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ إِنَّه لَا يستقى فِي مسوكة الرِّجَال إِنَّمَا يحْتَاج من الرجل إِلَى أصغريه لِسَانه وَقَلبه

(234) اسْم الله على كل مُسلم
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالدَّارَقُطْنِيّ فِي سنَنه عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَفِيه مَرْوَان بن سَالم ضَعِيف وَأخرجه ابْن عدي وَأعله بِهِ
سَببه عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ سَأَلَ رجل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَرَأَيْت الرجل يذبح وينسى أَن يُسَمِّي فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اسْم الله فَذكره

(235) اسْمَع وأطع وَلَو لعبد حبشِي كَأَن رَأسه زبيبة
أخرجه البُخَارِيّ عَن أنس رَضِي الله عَنهُ وَمُسلم عَن أبي ذَر الْغِفَارِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن أبي ذَر قَالَ أَوْصَانِي خليلي أَن أسمع وَأطِيع وَإِن كَانَ عبدا مجدع الْأَطْرَاف
وَرُوِيَ عَن يحيى بن حُصَيْن عَن جدته أم الْحصين أَنَّهَا سَمِعت النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يخْطب فِي حجَّة الْوَدَاع وَهُوَ يَقُول وَلَو اسْتعْمل عَلَيْكُم عبد يقودكم بِكِتَاب الله اسمعوا لَهُ وَأَطيعُوا

(236) اسمعوا وَأَطيعُوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِم مَا حملُوا وَعَلَيْكُم مَا حملتم
أخرجه الْبَغَوِيّ عَن عَلْقَمَة بن وَائِل الْحَضْرَمِيّ عَن أَبِيه
سَببه قَالَ سَأَلَ سَلمَة بن يزِيد الْجعْفِيّ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا نَبِي الله أَرَأَيْت إِن قَامَت علينا أُمَرَاء فَسَأَلُونَا حَقهم ومنعونا حَقنا قَالَ اسمعوا وَأَطيعُوا فَذكره

(237)

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 97
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست