responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 73
يلقون فِي الصَّفّ الأول فَلَا يلفتون وُجُوههم حَتَّى يقتلُوا أُولَئِكَ الَّذين يتليطون فِي الغرف العلى فِي الْجنَّة يضْحك إِلَيْهِم رَبك وَإِذا ضحك فَذكره

(158) إِذا طهرت فاغسلي مَوضِع الدَّم ثمَّ صلي فِيهِ
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ فِيهِ ابْن لَهِيعَة
سَببه عَن أبي هُرَيْرَة أَن خَوْلَة بنت يسَار قَالَت يَا رَسُول الله لَيْسَ لي إِلَّا ثوب وَاحِد وَأَنا أحيض فِيهِ قَالَ إِذا طهرت فَذكره
وتتمته قَالَت يَا رَسُول الله إِن لم يخرج أَثَره قَالَ يَكْفِيك المَاء وَلَا يَضرك أَثَره

(159) إِذا عطس أحدكُم فَلْيقل الْحَمد لله وَإِذا قَالَ الْحَمد لله فَلْيقل لَهُ أَخُوهُ يَرْحَمك الله وَإِذا قيل لَهُ يَرْحَمك الله فَلْيقل يهديكم الله وَيصْلح بالكم
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَصْحَاب السّنَن سوى ابْن ماجة وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن سَالم بن عبد الْأَشْجَعِيّ رَضِي الله عَنهُ وَالطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب أَيْضا عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه البُخَارِيّ فِي الْأَدَب الْمُفْرد أَيْضا عَن سَالم وَلَفظه إِذا عطس أحدكُم فَلْيقل الْحَمد لله وَليقل لَهُ أَخُوهُ أَو صَاحبه يَرْحَمك الله فَإِذا قَالَ لَهُ يَرْحَمك الله فَلْيقل يهديكم الله وَيصْلح بالكم
سَببه مَا فِي مُسْند أَحْمد عَن سَالم بن عبيد قَالَ كنت مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي سفر فعطس رجل فَقَالَ السَّلَام عَلَيْكُم فَقَالَ النَّبِي عَلَيْك وعَلى أمك ثمَّ قَالَ إِذا عطس أحدكُم فَلْيقل الْحَمد لله على كل حَال أَو الْحَمد لله رب الْعَالمين وَليقل لَهُ يَرْحَمك الله وَليقل لَهُ يغْفر الله لي وَلكم

(160) إِذا عطست فَقل الْحَمد لله ككرمه وَالْحَمْد لله كعز جَلَاله

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 73
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست