responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 7
رَضِي الله عَنْهَا قَالَت قَالَ لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَو شِئْت لَسَارَتْ معي جبال الذَّهَب أَتَانِي ملك فَقَالَ إِن رَبك يُقْرِئك السَّلَام وَيَقُول لَك إِن شِئْت كنت نَبيا ملكا وَإِن شِئْت عبدا فَأَشَارَ إِلَيّ جِبْرِيل أَن ضع نَفسك
فَقلت نَبيا عبدا
فَكَانَ بعد لَا يَأْكُل مُتكئا وَيَقُول آكل كَمَا يَأْكُل العَبْد الحَدِيث
وروى أَبُو الْحُسَيْن بن الْمقري فِي الشَّمَائِل من حَدِيث أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ كَانَ إِذا قعد على الطَّعَام استوفز على ركبته الْيُسْرَى وَأقَام الْيُمْنَى ثمَّ قَالَ إِنَّمَا أَنا عبد آكل كَمَا يَأْكُل العَبْد وأفعل كَمَا يفعل العَبْد
قَالَ الشَّيْخ ولي الدّين الْعِرَاقِيّ إِسْنَاده ضَعِيف
وَرَوَاهُ الْبَزَّار من حَدِيث ابْن عمر دون قَوْله اجْلِسْ
وَرَوَاهُ الإِمَام أَحْمد فِي الزّهْد من حَدِيث عَطاء ابْن أبي رَبَاح وَمن حَدِيث الْحسن بجملته

(3) آل مُحَمَّد كل تَقِيّ
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالصَّغِير وَابْن لآل وَتَمام والعقيلي والديلمي وَالْحَاكِم فِي تَارِيخه وَالْبَيْهَقِيّ كلهم عَن أنس بن مَالك بأسانيد ضَعِيفَة
قَالَ شيخ مَشَايِخنَا الشَّيْخ غرس الدّين الخليلي وَزَاد الطَّبَرَانِيّ فِي رِوَايَته ثمَّ قَرَأَ {إِن أولياؤه إِلَّا المتقون} وَقد صرح الْبَيْهَقِيّ وَابْن حجر والسخاوي بضعفه وَعدم الِاحْتِجَاج بِهِ
سَببه عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ قَالَ سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من آل مُحَمَّد فَذكره وَرُوِيَ أَن السَّائِل عَليّ رَضِي الله عَنهُ
وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ عَن جَابر بن عبد الله من قَوْله وَإِسْنَاده ضَعِيف
وَقَالَ الشَّيْخ غرس الدّين لأسانيده شَوَاهِد

(4) آمُرك بتقوى الله وَعَلَيْك بِنَفْسِك وَإِيَّاك وَعَامة الْأُمُور
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن سهل بن سعد السَّاعِدِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن رَسُول الله

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 7
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست