responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 39
مَا يحزنك الدُّنْيَا وَقد كفيت أَمر الْآخِرَة قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أخْبرهَا فَذكره

(77) أَخذنَا فألك من فِيك
أخرجه أَبُو دَاوُد عَن أبي هُرَيْرَة وَابْن السّني وَأَبُو نعيم مَعًا فِي الطِّبّ عَن كثير بن عبد الله بن عَمْرو بن عَوْف عَن أَبِيه عَن جده
والديلمي عَن ابْن عمر
والعسكري عَن سَمُرَة رَضِي الله عَنْهُم
رمز السُّيُوطِيّ لحسنه
سَببه عَن سَمُرَة قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُعجبهُ الفأل الْحسن فَسمع عليا يَوْمًا يَقُول هَذِه خضرَة فَقَالَ يَا لبيْك أَخذنَا فألك من فِيك فاخرجوا بِنَا إِلَى خضرَة
فَخَرجُوا إِلَى خَيْبَر فَمَا سل فِيهَا سيف إِلَّا سيف عَليّ بن أبي طَالب حَتَّى فتحهَا الله عز وَجل
قَالَ فِي الْقَامُوس خضرَة علم على خَيْبَر
وَرَوَاهُ أَبُو نعيم أَيْضا بِالسَّبَبِ عَن عَمْرو بن عَوْف لكنه قَالَ سمع رجلا فَذكره

(78) اخفضي وَلَا تنهكي فَإِنَّهُ أَنْضَرُ للْوَجْه وأحظى عِنْد الزَّوْج
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْحَاكِم عَن الضَّحَّاك الفِهري رَضِي الله عَنهُ قَالَ الذَّهَبِيّ يُقَال لَهُ صُحْبَة قتل يَوْم راهط وَاخْتلف فِي كَونه الفِهري وَسَنَده ضَعِيف
سَببه عَن الضَّحَّاك بن قيس قَالَ كَانَ بِالْمَدِينَةِ امْرَأَة يُقَال لَهَا أم عَطِيَّة تختن الْجَوَارِي فَقَالَ لَهَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اخفضي فَذكره
قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر لَهُ طَرِيقَانِ كِلَاهُمَا ضَعِيف وَمِمَّنْ جزم بضعفه الْحَافِظ الْعِرَاقِيّ وَقَالَ ابْن الْمُنْذر لَيْسَ فِي الْخِتَان خبر يعول عَلَيْهِ وَلَا سنة تتبع
كَذَا فِي شرح الْمَنَاوِيّ على الْجَامِع الصَّغِير

(79) أخْلص دينك يَكْفِيك الْقَلِيل من الْعَمَل
أخرجه ابْن أبي الدُّنْيَا فِي كتاب

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 39
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست