responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 303
أنهر الدَّم بِمَا شِئْت وَاذْكُر اسْم الله عَلَيْهِ
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن ماجة وَالْحَاكِم وَابْن حبَان كلهم عَن عدي بن حَاتِم رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي النَّسَائِيّ عَن عدي قَالَ قلت يَا رَسُول الله أرسل كَلْبِي فَيَأْخُذ الصَّيْد وَلَا أجد مَا أذكيه بِهِ أفأذكيه بالمروة والعصا قَالَ أنهر فَذكره
قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر ومداره على سماك بن حَرْب (الْمَرْوَة حجر أَبيض براق وَقيل الَّتِي يقْدَح مِنْهَا النَّار)

(810) انهشوا اللَّحْم نهشا فَإِنَّهُ أشهى وأهنأ وأمرأ
أخرجه أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَأَبُو عَاصِم فِي كتاب الْأَطْعِمَة عَن صَفْوَان بن أُميَّة
سَببه كَمَا فِي كتاب الْأَطْعِمَة لأبي عَاصِم عَن الْفضل بن عَبَّاس قَالَ كُنَّا فِي وَلِيمَة فَسمِعت صَفْوَان يَقُول فَذكره وَفِي رِوَايَة بِالسِّين الْمُهْملَة وَهُوَ أَخذ اللَّحْم بأطراف الْأَسْنَان وبالمعجمة بجميعها

(811) أنهى عَن كل مُسكر أسكر عَن الصَّلَاة
أخرجه مُسلم عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ
سَببه عَنهُ قَالَ بَعَثَنِي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَمعَاذًا إِلَى الْيمن فَقَالَ ادعوا النَّاس وبشرا وَلَا تنفرا ويسرا وَلَا تعسرا قَالَ فَقلت يَا رَسُول الله أَفْتِنَا فِي شرابين كُنَّا نصنعهما بِالْيمن البتع وَهُوَ من الْعَسَل نَبِيذ حَتَّى يعْقد والمذر من الذّرة وَالشعِير ينْبذ حَتَّى يشْتَد قَالَ فَكَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قد أعْطى جَوَامِع الْكَلم فَقَالَ أنهى فَذكره

الْهمزَة مَعَ الْهَاء

(812) أهل الْقُرْآن أهل الله وخاصته
أخرجه أَبُو قَاسم بن حيدر فِي مشيخته عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه النَّسَائِيّ وَابْن ماجة وَالْحَاكِم عَن أنس وَلَفظه إِن لله تَعَالَى أهلين من النَّاس أهل الْقُرْآن هم أهل الله وخاصته
سَببه

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 303
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست