responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 301
انْطلق فأطعمه عِيَالك
أخرجه ابْن أبي شيبَة عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ جَاءَ رجل إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ هَلَكت
فَقَالَ وَمَا أهْلكك قَالَ وَقعت على امْرَأَتي فِي رَمَضَان
قَالَ أعتق رَقَبَة قَالَ لَا أجد
قَالَ صم شَهْرَيْن قَالَ لَا أَسْتَطِيع
قَالَ أطْعم سِتِّينَ مِسْكينا قَالَ لَا أجد
قَالَ اجْلِسْ فَجَلَسَ فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِك إِذْ أُتِي بعذق فِيهِ تمر قَالَ لَهُ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اذْهَبْ فَتصدق بِهِ قَالَ وَالَّذِي بَعثك بِالْحَقِّ مَا بَين لابتي الْمَدِينَة أهل بَيت أفقر إِلَيْهِ منا
فَضَحِك حَتَّى بَدَت أنيابه ثمَّ قَالَ انْطلق فأطعمه عِيَالك

(803) انْظُر مَا يُؤْذِي النَّاس فنحه عَن الطَّرِيق
أخرجه ابْن عَسَاكِر عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ أتيت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقلت عَلمنِي شَيْئا لَعَلَّ الله أَن يَنْفَعنِي بِهِ قَالَ انْظُر فَذكره

(804) انظرن من إخوانكن فَإِنَّمَا الرضَاعَة من المجاعة
أخرجه أَحْمد والشيخان عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن عَائِشَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم دخل عَلَيْهَا وَعِنْدهَا رجل فَكَأَنَّهُ تغير وَجهه كَأَنَّهُ كره ذَلِك فَقَالَت إِنَّه أخي فَقَالَ انظرن فَذكره وَفِي رِوَايَة فَقَالَ يَا عَائِشَة من هَذَا قلت أخي من الرضَاعَة فَذكره

(805) انظري أَيْن أَنْت مِنْهُ فَإِنَّمَا هُوَ جنتك ونارك
أخرجه النَّسَائِيّ وَابْن سعد فِي الطَّبَقَات وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن عمَّة حُصَيْن بن مُحصن رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه كَمَا فِي النَّسَائِيّ عَنْهَا وَذكرت زَوجهَا للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ انظري فَذكره

(806)

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 301
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست