responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 30
الِاثْنَيْنِ وَيَوْم الْخَمِيس قَالَ ذَانك يَوْمَانِ تعرض فيهمَا الْأَعْمَال على رب الْعَالمين فَأحب أَن يعرض عَمَلي وَأَنا صَائِم وَأخرجه النَّسَائِيّ أَيْضا عَن أُسَامَة رَضِي الله عَنهُ

(53) أحب الْأَعْمَال إِلَى الله أَن تَمُوت وَلِسَانك رطب من ذكر الله
أخرجه ابْن حبَان وَالنَّسَائِيّ فِي عمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْبَيْهَقِيّ عَن معَاذ بن جبل رَضِي الله عَنهُ
رمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته تبعا لِابْنِ حبَان
سَببه عَن معَاذ قَالَ آخر كَلَام فَارَقت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَلَيْهِ أَن قلت أَي الْأَعْمَال أحب إِلَى الله قَالَ أَن تَمُوت وَلِسَانك رطب من ذكر الله
أخرج الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن أبي جُحَيْفَة وهب بن عبد الله السوَائِي قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي الْأَعْمَال أحب إِلَى الله قَالَ فسكتنا فَلم يجبهُ أحد فَقَالَ حفظ اللِّسَان

(54) أحب النَّاس إِلَيّ عَائِشَة وَمن الرِّجَال أَبوهَا
أخرجه الشَّيْخَانِ عَن عَمْرو بن الْعَاصِ رَضِي الله عَنهُ وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه وَابْن حبَان عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم عَن خَالِد عَن أبي عُثْمَان قَالَ أَخْبرنِي عَمْرو بن الْعَاصِ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بَعثه على جَيش ذَات السلَاسِل فَأَتَيْته فَقلت أَي النَّاس أحب إِلَيْك فَقَالَ عَائِشَة
قلت وَمن الرِّجَال قَالَ أَبوهَا قلت ثمَّ من قَالَ عمر فعد رجَالًا
زَاد البُخَارِيّ
فَسكت مَخَافَة أَن يَجْعَلنِي فِي آخِرهم

(55) أحب الْجِهَاد إِلَى الله كلمة حق تقال لإِمَام جَائِر
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أبي أُمَامَة رَضِي الله عَنهُ وَالنَّسَائِيّ عَن جَابر

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 30
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست