responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 153
طَويلا فَقَالَ رجل زوجنيها إِن لم يكن لَك بهَا حَاجَة
فَقَالَ هَل عنْدك من شَيْء تصدقها قَالَ مَا عِنْدِي إِلَّا إزَارِي
فَقَالَ إِن أعطيتهَا إِيَّاه جَلَست لَا إِزَار لَك قَالَ فالتمس شَيْئا فَقَالَ مَا أجد شَيْئا
فَقَالَ التمس وَلَو خَاتمًا من حَدِيد فَلم يجد فَقَالَ أَمَعَك من الْقُرْآن شَيْء قَالَ نعم سُورَة كَذَا وَسورَة كَذَا لسور سَمَّاهَا فَقَالَ زَوَّجْنَاكهَا بِمَا مَعَك من الْقُرْآن

(405) ألق عَنْك شعر الْكفْر ثمَّ اختتن
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد عَن ابْن كُلَيْب رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر سَنَده ضَعِيف
سَببه أخرج أَبُو دَاوُد عَن عثيم بن كُلَيْب عَن أَبِيه عَن جده أَنه جَاءَ إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أسلمت فَقَالَ لَهُ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ألق فَذكره
وَأخرجه أَبُو نعيم فِي معرفَة الصَّحَابَة مُتَّصِلا من طَرِيقين عَن عثيم وَترْجم لَهُ الْحَافِظ الْمزي ثمَّ قَالَ ذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات

(406) ألقوها وَمَا حولهَا فاطرحوه وكلوا سمنكم
أخرجه البُخَارِيّ عَن مَيْمُونَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه عَنْهَا أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم سُئِلَ عَن فَأْرَة سَقَطت فِي سمن فَذكره

(407) الزم بَيْتك
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن ابْن عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ
فِي سَنَده الْفُرَات ابْن أبي الْفُرَات ضَعَّفُوهُ
سَببه أَن رجلا اسْتَعْملهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على عمل فَقَالَ يَا رَسُول الله خر لي فَذكره

(408) أَلَيْسَ تثنون عَلَيْهِم وتدعون لَهُم فَذَاك بِذَاكَ
أخرجه الضياء فِي المختارة عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قَالَ الْمُهَاجِرُونَ يَا رَسُول الله ذهبت الْأَنْصَار بِالْأَجْرِ مَا رَأينَا قوما أحسن بذلا لكثير وَلَا أحسن

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 153
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست