responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 139
ونورا فِي بَصرِي ونورا فِي شعري ونورا فِي بشري ونورا فِي لحمي ونورا فِي دمي ونورا فِي عِظَامِي
اللَّهُمَّ أعظم لي نورا وَأَعْطِنِي نورا وَاجعَل لي نورا سُبْحَانَ الَّذِي تعطف بالعز وَقَالَ بِهِ سُبْحَانَ الَّذِي لبس الْمجد وتكرم بِهِ سُبْحَانَ الَّذِي لَا يَنْبَغِي التَّسْبِيح إِلَّا لَهُ سُبْحَانَ ذِي الْفضل وَالنعَم سُبْحَانَ ذِي الْمجد وَالْكَرم سُبْحَانَ ذِي الْجلَال وَالْإِكْرَام
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَالْبَيْهَقِيّ عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه عَن عبد الله بن عَبَّاس قَالَ بَعَثَنِي الْعَبَّاس إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأَتَيْته ممسيا وَهُوَ فِي بَيت خَالَتِي مَيْمُونَة فَقَامَ فصلى من اللَّيْل فَلَمَّا صلى الرَّكْعَتَيْنِ قبل الْفجْر قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك فَذكره
وَرِجَاله موثوقون

(368) اللَّهُمَّ احفظني بِالْإِسْلَامِ قَائِما واحفظني بِالْإِسْلَامِ قَاعِدا واحفظني بِالْإِسْلَامِ رَاقِدًا وَلَا تشمت بِي عدوا وَلَا حَاسِدًا
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك من كل خير خزائنه بِيَدِك وَأَعُوذ بك من كل شَرّ خزائنه بِيَدِك
أخرجه الْحَاكِم عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ وَالْبَيْهَقِيّ عَن ابْن الزبير رَضِي الله عَنهُ
سَببه أخرج الْبَيْهَقِيّ فِي الدَّعْوَات من طَرِيق هَاشم بن عبد الله بن الزبير أَن عمر بن الْخطاب أَصَابَته مُصِيبَة فَأتى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَشَكا إِلَيْهِ وَسَأَلَهُ أَن يَأْمر لَهُ بوسق تمر فَقَالَ إِن شِئْت أمرت لَك وَإِن شِئْت علمتك كَلِمَات خير لَك مِنْهُ فَقَالَ علمنيهن وَأمر لي بوسق فَإِنِّي ذُو حَاجَة إِلَيْهِ
قَالَ أفعل وَقَالَ قل اللَّهُمَّ احفظني فَذكره

(369) اللَّهُمَّ أسلمت وَجْهي إِلَيْك وفوضت أَمْرِي إِلَيْك وألجأت ظَهْري إِلَيْك رَغْبَة وَرَهْبَة إِلَيْك لَا ملْجأ وَلَا منجى إِلَّا إِلَيْك آمَنت بكتابك

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 139
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست