responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 122
الهيثمي وَرِجَاله ثِقَات
سَببه أخرج الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير من حَدِيث جَمِيع بن عُمَيْر عَن خَاله أبي بَرزَة قَالَ سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن أفضل الْكسْب فَذكره وَجَمِيع قَالَ البُخَارِيّ فِيهِ نظر وَقَالَ الذَّهَبِيّ صَدُوق رَمَوْهُ بِالْكَذِبِ

(313) أفضل النَّاس مُؤمن يُجَاهد فِي سَبِيل الله بِنَفسِهِ وَمَاله ثمَّ مُؤمن فِي شعب من الشعاب يَتَّقِي الله ويدع النَّاس من شَره
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَالنَّسَائِيّ وَابْن ماجة عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قيل يَا رَسُول الله أَي النَّاس أفضل فَذكره

(314) أفضل النَّاس مُؤمن بَين كريمين
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن كَعْب بن مَالك رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الهيثمي وَفِيه مُعَاوِيَة بن يحيى أَحَادِيثه مَنَاكِير
قَالَ الْمَنَاوِيّ وَأخرجه العسكري فِي الْأَمْثَال عَن أبي ذَر بأبسط من هَذَا وَلَفظه يُوشك أَن يكون أسعد النَّاس فِي الدُّنْيَا لكع ابْن لكع أَي عبد ابْن عبد وَأفضل النَّاس مُؤمن بَين كريمين
سَببه عَن كَعْب قَالَ سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَي النَّاس أفضل فَذكره

(315) أفضل الْمُؤمنِينَ إِيمَانًا أحاسنهم أَخْلَاقًا الموطؤون أكنافا لم يبلغ عبد حَقِيقَة الْإِيمَان حَتَّى يحب للنَّاس مَا يحب لنَفسِهِ وَحَتَّى يَأْمَن جَاره بوائقه
أخرجه ابْن عَسَاكِر عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا وَفِيه كوثر بن حَكِيم مَتْرُوك لَكِن لَهُ شَوَاهِد تبلغه مرتبَة الْحسن
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لعبد الله بن مَسْعُود يَا ابْن أم عبد هَل تَدْرِي من أفضل الْمُؤمنِينَ قَالَ الله

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 122
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست