responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 110
قبلكُمْ
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد وَالْبَيْهَقِيّ وَالطَّبَرَانِيّ عَن معَاذ بن جبل رَضِي الله عَنهُ
رمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه كَمَا فِي أبي دَاوُد عَن عَاصِم بن حميد السكونِي أَنه سمع معَاذ بن جبل رَضِي الله عَنهُ يَقُول بَقينَا نَنْتَظِر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي صَلَاة الْعَتَمَة فَتَأَخر حَتَّى ظن الظَّان أَنه لَيْسَ بِخَارِج وَالْقَائِل منا يَقُول صلى فَإنَّا كَذَلِك حَتَّى خرج النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالُوا لَهُ كَمَا قَالُوا فَقَالَ أعْتِمُوا فَذكره

(274) اعرضوا عَليّ رقاكم لَا بَأْس بالرقى مَا لم يكن فِيهِ شرك
أخرجه مُسلم وَأَبُو دَاوُد عَن عَوْف بن مَالك رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي أبي دَاوُد عَنهُ قَالَ كُنَّا نرقي فِي الْجَاهِلِيَّة فَقُلْنَا يَا رَسُول الله كَيفَ ترى فِي ذَلِك فَقَالَ اعرضوا فَذكره

(275) أعدهَا فِي ثَوْبك لَا تطرحها فِي الْمَسْجِد حَتَّى تخرج من الْمَسْجِد
أخرجه الْبَغَوِيّ عَن شيخ من أهل مَكَّة من قُرَيْش
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ رأى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رجلا أَخذ قملة من ثَوْبه وَهُوَ فِي الْمَسْجِد قَالَ أعدهَا فَذكره

(276) اعرفوا أنسابكم تصلوا أَرْحَامكُم فَإِنَّهُ لَا قرب بالرحم إِذا قطعت وَإِن كَانَت قريبَة وَلَا بعد بهَا إِذا وصلت وَإِن كَانَت بعيدَة
أخرجه أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ وَالْحَاكِم عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا
قَالَ الْحَاكِم على شَرط البُخَارِيّ وَقَالَ النَّوَوِيّ إِسْنَاد الطَّيَالِسِيّ جيد
سَببه كَمَا فِي مُسْتَدْرك الْحَاكِم من حَدِيث ابْن عَمْرو الْأمَوِي عَن ابْن عَبَّاس
قَالَ ابْن عَمْرو كنت عِنْد ابْن عَبَّاس فمت إِلَيْهِ رجل برحم بعيدَة فَقَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 110
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست