responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ذم الملاهي المؤلف : ابن أبي الدنيا    الجزء : 1  صفحة : 88
§بَابٌ فِي الْقِمَارِ

108 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى , قَالَ: حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ حُمْرَانَ , عَنْ سَعِيدٍ , عَنْ قَتَادَةَ , قَالَ: " كَانَ الرَّجُلُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ يُقَامَرُ عَلَى أَهْلِهِ وَمَالِهِ , يَقْعُدُ حَزِينًا سَلِيبًا يَنْظُرُ إِلَى مَالِهِ فِي يَدِ غَيْرِهِ , وَكَانَتْ تُوَرِّثُ بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فَنَهَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَنْ تِلْكَ , وَتَقَدَّمَ فِيهِ , وَأَخْبَرَ: {§إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [المائدة: 90] "

109 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ , قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ , قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ نَجِيحٍ , عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ , أَنَّهُ §رَأَى غِلْمَانًا يَتَقَامَرُونَ بِالْمِرْبَدِ يَوْمَ عِيدٍ , فَقَالَ: لَا تُقَامِرُوا فَإِنَّ الْقِمَارَ مِنَ الْمَيْسِرِ "

110 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ , قَالَ: حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ , قَالَ: -[89]- سَمِعْتُ لَيْثًا , يَذْكُرُ عَنْ عَطَاءٍ , وَطَاوُوسٍ , وَمُجَاهِدٍ , قَالُوا: «§كُلُّ شَيْءٍ مِنَ الْقِمَارِ فَهُوَ مِنَ الْمَيْسِرِ , حَتَّى لَعِبِ الصِّبْيَانُ بِالْكِعَابِ وَالْجَوْزِ»

اسم الکتاب : ذم الملاهي المؤلف : ابن أبي الدنيا    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست