responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المرض والكفارات المؤلف : ابن أبي الدنيا    الجزء : 1  صفحة : 98
108 - وَحَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ، حَدَّثَنِي أَبُو رَبِيعَةَ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَادَ مَرِيضًا فَقَالَ: «مَا مِنْهُ عِرْقٌ إِلَّا وَهُوَ يَأْلَمُ مِنْهُ غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ قَدْ أَتَاهُ آتٍ مِنْ رَبِّهِ فَبَشَّرَهُ أَنْ لَيْسَ عَلَيْهِ بَعْدَهُ عَذَابٌ» وَدَخَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِهِ وَهُوَ مَرِيضٌ فَقَالَ: «كَيْفَ تَجِدُكَ؟» قَالَ: أَجِدُنِي رَاغِبًا وَرَاهِبًا قَالَ: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ §لَا يَجْمَعُهُمَا لِأَحَدٍ عِنْدَ هَذِهِ الْحَالِ إِلَّا أَعْطَاهُ مَا رَجَا وَأَمَّنَهُ مِمَّا يَخَافُ»

109 - حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَعْقُوبَ الطَّالَقَانِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ زَحْرٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§عَائِدُ الْمَرِيضِ يَخُوضُ فِي الرَّحْمَةِ وَإِنَّ مِنْ تَمَامِ الْعِيَادَةِ أَنْ يَمُدَّ يَدَهُ إِلَى الْمَرِيضِ»

110 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ حَبِيبٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، قَالَ: «§مِنْ تَمَامِ الْعِيَادَةِ أَنْ تَضَعَ يَدَكَ عَلَى الْمَرِيضِ»

اسم الکتاب : المرض والكفارات المؤلف : ابن أبي الدنيا    الجزء : 1  صفحة : 98
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست