responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الصمت المؤلف : ابن أبي الدنيا    الجزء : 1  صفحة : 267
578 - حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا ضَمْرَةُ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمَلَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي زَكَرِيَّا قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ: «§عَالَجْتُ الصَّمْتَ عِشْرِينَ سَنَةً فَلَمْ أَقْدِرْ مِنْهُ عَلَى مَا أُرِيدُ» ، وَكَانَ لَا يَدَعُ يَغْتَابُ فِي مَجْلِسِهِ أَحَدٌ يَقُولُ: «إِنْ ذَكَرْتُمُ اللَّهَ أَعَنَّاكُمْ، وَإِنْ ذَكَرْتُمُ النَّاسَ تَرَكْنَاكُمْ»

579 - حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ: قَالَ الْحَسَنُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «§ابْنَ آدَمَ وُكِّلَ بِكَ مَلَكَانِ كَرِيمَانِ، رِيقُكَ مِدَادُهُمَا، وَلِسَانُكَ قَلَمُهُمَا»

580 - حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ، عَنِ ابْنِ أَبِي مَرْيَمَ، عَنِ مُهَاجِرٍ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: " §مَا لَعَنَ الْأَرْضَ أَحَدٌ إِلَّا قَالَتْ: لَعَنَ اللَّهُ أَعْصَانَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ "

581 - حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا ضَمْرَةُ، عَنِ ابْنِ شَوْذَبٍ، قَالَ: دَخَلَ رَجُلٌ عَلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَجَعَلَ يَشْكُو إِلَيْهِ رَجُلًا ظَلَمَهُ، وَيَقَعُ فِيهِ، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «§إِنَّكَ إِنْ تَلْقَى اللَّهَ وَمَظْلَمَتُكَ كَمَا هِيَ خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تَلْقَاهُ وَقَدِ انْتَقَصْتَهَا»

582 - حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا مَخْلَدٌ -[268]-، حَدَّثَنَا بَعْضُ، أَصْحَابِنَا قَالَ: ذَكَرْتُ يَوْمًا عِنْدَ الْحَسَنِ بْنِ ذَكْوَانَ رَجُلًا بِشَيْءٍ فَقَالَ: «مَهْ §لَا تَذْكُرِ الْعُلَمَاءَ بِشَيْءٍ فَيُمِيتُ اللَّهُ قَلْبَكَ»

اسم الکتاب : الصمت المؤلف : ابن أبي الدنيا    الجزء : 1  صفحة : 267
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست