responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرضا عن الله بقضائه المؤلف : ابن أبي الدنيا    الجزء : 1  صفحة : 89
§مُلْكُ الدُّنْيَا بِالْمَصَّيِصَةِ

65 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: حَدّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ، قَالَ: كَانَ رَجُلٌ بِالْمَصِّيصَةِ ذَاهِبُ النِّصْفِ الْأَسْفَلِ لَمْ يَبْقَ مِنْهُ إِلَّا رُوحُهُ فِي بَعْضِ جَسَدِهِ ضَرِيرٌ عَلَى سَرِيرٍ مَثْقُوبٍ فَدَخَلَ عَلَيْهِ دَاخِلٌ فَقَالَ لَهُ كَيْفَ أَصْبَحْتَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ؟ قَالَ: «§مُلْكُ الدُّنْيَا مُنْقَطِعٌ إِلَى اللَّهِ مَا لِيَ إِلَيْهِ مِنْ حَاجَةٍ إِلَّا أَنْ يَتَوَفَّانِيَ عَلَى الْإِسْلَامِ»

اسم الکتاب : الرضا عن الله بقضائه المؤلف : ابن أبي الدنيا    الجزء : 1  صفحة : 89
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست