مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
كتاب اللطائف من علوم المعارف
المؤلف :
المديني، أبو موسى
الجزء :
1
صفحة :
768
513 - أَخْبَرَنَا حَبِيبُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَبُو الطَّيِّبِ بْنُ شُعَيْبٍ الْفَقِيهُ رَحِمَهُ اللَّهُ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ مُحَمَّدٍ.
ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْفَارِسِيُّ الصُّوفِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ، أَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّدٍ أَبُو عَمْرٍو، قَالا: أَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَافِظُ، أَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ كُلَيْبٍ، أَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ قُتَيْبَةَ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ رَحِمَهُ اللَّهُ، فِي حَدِيثِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، §مَنْ قَرَأَ سُورَةَ كَذَا فَلَهُ كَذَا، وَمَنْ قَرَأَ سُورَةَ كَذَا فَلَهُ كَذَا: أَظُنُّ الزَّنَادِقَةَ وَضَعَتْهُ
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَدَّادُ، وَأَبُو الْفَتْحِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْفَضْلِ، قَالا: أَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْفَضْلِ الْمُقْرِئُ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَفْصِ بْنِ الْخَلِيلِ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَدِيٍّ، ثنا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ حَيَّوَيْهِ، قَالَ: قُرِئَ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ، قَالَ: سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَقُولُ: حَدَّثَ شُعْبَةُ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بِحَدِيثٍ، قَالَ شُعْبَةُ: فَلَقِيتُ حَمَّادًا، فَقُلْتُ لَهُ: أَسَمِعْتَهُ مِنْ إِبْرَاهِيمَ؟ قَالَ: حَدَّثَنِي الْمُغِيرَةُ.
قَالَ: فَذَهَبْتُ إِلَى مُغِيرَةَ، فَقُلْتُ لَهُ إِنَّ حَمَّادًا أَخْبَرَنِي عَنْكَ بِكَذَا وَكَذَا، فَقَالَ صَدَقَ، قُلْتُ: سَمِعْتَهُ مِنْ إِبْرَاهِيمَ؟ قَالَ: لا، وَلَكِنْ حَدَّثَنِي الْحَكَمُ.
قَالَ: فَجَهِدْتُ أَنْ أَعْرِفُ عَلَى مَنْ طَرِيقُهُ، فَلَمْ أَعْرِفْهُ وَلَمْ يُمْكِنِّي
أَخْبَرَنَا الإِمَامُ الْحَافِظُ قِوَامُ السُّنَّةِ أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ رَحِمَهُ اللَّهُ، قَرَأْتُهُ عَلَيْهِ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الشِّيرَازِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، أنا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ الأَزْهَرِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْبَرَاءِ، ثنا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ، حَدَّثَنِي حُسَيْنٌ الأَشْقَرُ، ثنا شُعَيْبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النَّهَمِيُّ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ نَوْفٍ، قَالَ: بِتُّ عِنْدَ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَذَكَرَ كَلامًا.
قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ فَحَدَّثَنِي حُسَيْنٌ، قُلْتُ لِحُسَيْنٍ: مِمَّنْ سَمِعْتَهُ؟ فَقَالَ حَدَّثَنِي شُعَيْبٌ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ نَوْفٍ، فَقُلْتُ لِشُعَيْبٍ: مَنْ حَدَّثَكَ بِهَذَا؟ قَالَ: أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْجَصَّاصُ، قُلْتُ: عَمَّنْ؟ قَالَ: عَنْ حَمَّادٍ الْقَصَّارِ، فَلَقِيتُ حَمَّادًا، فَقُلْتُ: مَنْ حَدَّثَكَ بِهَذَا؟ قَالَ: بَلَغَنِي عَنْ فَرْقَدٍ السَّبَخِيِّ، عَنْ نَوْفٍ
قَرَأْتُ عَلَى عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ حَمَدٍ أَبِي الْمُظَفَّرِ الْمُقْرِئِ رَحِمَهُ اللَّهُ، عَنْ كِتَابِ أَبِي بَكْرٍ الْبَاطْرِقَانِيِّ، ثنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ إِسْحَاقَ الْهَمَذَانِيُّ، ثنا أَبُو أَحْمَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَدِيٍّ الْحَافِظُ الْجُرْجَانِيُّ، قَالَ: نَظَرَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِدٍ الرَّازِيُّ فِي شَيْءٍ أَجْمَعُهُ، فَقَالَ لِي: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الرَّازِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنِ ضُرَيْسٍ، حَدَّثَنَا سَمِعْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ، يَقُولُ: مَنْ تَرَأَّسَ فِي غَيْرِ أَوَانِهِ ضَيَّعَ كَثِيرًا مِنْ عِلْمِهِ
وَقَالَ أَبُو أَحْمَدَ: أَنْشَدَنِي مَنْصُورُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْفَقِيهُ، لِنَفْسِهِ فِي ابْنِهِ أَبِي الْفَضْلِ حَيْثُ انْتَبَهَ مِنَ اللَّيْلِ، وَطَلَبَ مِنْهُ الْبَيْضَ، فَقَالَ مَنْصُورٌ: فَقُلْتُ لَهُ إِذْ أَصْبَحْنَا طَلَبْتُ لَكَ مَا تُرِيدُ.
فَقَالَ: أَصْبَحُوا الآنَ.
قَالَ: فَكَتَبْتُ إِلَى جَارٍ لَنَا:
بِأَبِي الْفَضْلِ إِذَا هَمَّ ... بِمَا يَهْوَى لَجَاجَةْ
وَلَهُ عِنْدَكَ مَطْلُوبٌ ... وَمَأْمُولٌ وَحَاجَةْ
ذَرَّةٌ لَسْتَ مِنَ الْبَحْرِ ... وَلَكِنْ مِنْ دَجَاجَةْ
قَالَ مَنْصُورٌ: فَوَجَّهَ إِلَيْنَا جَارُنَا بِسَبْعَ عَشْرَةَ بَيْضَةً، فَأَعْطَيْنَا الصَّبِيَّ مِنْهَا وَاحِدَةً وَجَعَلْنَا الْبَاقِيَ أُدُمَنَا فِي يَوْمِنَا، فَكَانَ سُؤَالُهُ عَلَيْنَا مُبَارَكًا
اسم الکتاب :
كتاب اللطائف من علوم المعارف
المؤلف :
المديني، أبو موسى
الجزء :
1
صفحة :
768
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir