responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كتاب اللطائف من علوم المعارف المؤلف : المديني، أبو موسى    الجزء : 1  صفحة : 573
381 - فَأَخْبَرَنَا أَبُو غَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْكُوشِيذِيُّ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الضَّبِّيُّ، أنا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَافِظُ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ مُسَاوِرٍ، وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْفَسَوِيُّ.
ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حُبَيْشٍ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْوَلِيدِ الْفَسَوِيُّ، قَالا: ثنا خَالِدُ بْنُ خِدَاشٍ، ثنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَتِيقٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ مَاهِكٍ، عَنْ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: «نَهَانِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §أَنْ أَبِيعَ مَا لَيْسَ عِنْدِي» أَوْ قَالَ: «سِلْعَةً لَيْسَتْ عِنْدِي» .
ح زاد أَبُو نعيم، قَالَ: ثنا حماد بْن زيد، وحدثني أَيُّوب، عَنْ يُوسُف، عَنْ حكيم، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مثله.
أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الفتح إسماعيل بْن الفضل بْن أَحْمَد بْن الأخشيذ السراج، أنا أَبُو طاهر مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن عبد الرحيم، أنا أَبُو الحسن علي بْن عُمَر الدَّارَقُطْنِيّ الْحَافِظ، ثنا الحسين بْن إسماعيل، ثنا زكريا بْن يحيى المكفوف، ثنا خالد بْن خداش، ثنا حماد بْن زيد، عَنْ يحيى بْن عتيق، وأبي الخشينة، عَنِ ابْنِ سيرين، عَنْ أَيُّوب السختياني، عَنْ يُوسُف بْن ماهك، عَنْ حكيم بْن حزام، مثله.
رَوَاهُ أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم بْن حماد الموصلي، عَنْ حماد، عَنْ أَبِي خشينة، وجده، واسم أَبِي خشينة: عَبْد اللَّهِ بْن سعد، وقيل: عَبْد اللَّهِ بْن سعد بْن بصري، يروي، عَنِ الحسن
طريق آخر لحماد، هَكَذَا.
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا عَارِمٌ أَبُو النُّعْمَانِ، ثنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، ثنا مَيْمُونٌ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْقَصَّارُ، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ الْحَسَنِ، وَعِنْدَ أَيُّوبَ، فَقَامَ أَيُّوبُ وَخَرَجَ، فَقَالَ الْحَسَنُ: هَذَا سَيِّدُ الْفِتْيَانِ.
ح قَالَ أَبُو نعيم وحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّد بْن حيان، ثنا مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم بْن سَعِيد، ثنا أَحْمَد بْن عبدة، ثنا حماد بْن زيد، عَنْ أَبِي راشد الحماني، قَالَ: كنا عند الحسن، فذكره
أَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عُزَيْزَةَ الْمُعَدَّلُ، رَحِمَهُ اللَّهُ، ثنا أَبُو الْمَحَاسِنِ الرُّوْيَانِيُّ، ثنا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ، بِنَيْسَابُورَ، أنا أَبُو سَعِيدٍ السِّمْسَارُ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ خُزَيْمَةَ، ثنا أَبُو حَاتِمٍ السِّجِسْتَانِيُ، حَدَّثَنَا الأَصْمَعِيُّ، قَالَ: لَقِيَ أَعْرَابِيٌّ نَصْرَانِيًّا، فَقَالَ لَهُ النَّصْرَانِيُّ: يَقُولُونَ لِي أَسْلِمْ وَكُنْ قَدَرِيًّا.
فَقَالَ الأَعْرَابِيُّ: اثْبُتْ عَلَى نَصْرَانِيَّتِكَ
وَأَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ، أَنْشَدَنَا وَاقِدُ بْنُ الْخَلِيلِ أَبُو زَيْدٍ الْقَزْوِينِيُّ، قَدِمَ عَلَيْنَا، أَنْشَدَنِي الشَّرِيفُ أَبُو الْحَسَنِ عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى الْمُقْرِئُ، أَنْشَدَنِي أَبُو مُحَمَّدٍ لِنَفْسِهِ:
مَا تَصْحَبَنَّ مِنَ الْوَرَى ... أَحَدًا وَإِنْ أَبْدَى دُنُوًّا
مَا تَسْتَفِيدُ مِنَ الصَّدِيقِ ... وَإِنْ صَفَا إِلا عَدُوًّا

اسم الکتاب : كتاب اللطائف من علوم المعارف المؤلف : المديني، أبو موسى    الجزء : 1  صفحة : 573
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست