responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كتاب اللطائف من علوم المعارف المؤلف : المديني، أبو موسى    الجزء : 1  صفحة : 477
308 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْفَتْحِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْخِرَقِيُّ، رَحِمَهُ اللَّهُ، فِي شَعْبَانَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِ مِائَةٍ، وَأَنَا حَاضِرٌ، أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ.
ح وَأَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْفَضْلِ السَّرَّاجُ، وَأُمُّ الرِّضَا زُهْرَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْحَسَنِ، قِرَاءَةً عَلَيْهَا أَيْضًا سَنَةَ أَرْبَعٍ، قَالا: أنا أَبُو طَاهِرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ، قَالا: أنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ أَبُو الشَّيْخِ.
ح وَأَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ مُحَمَّدٍ الأَنْصَارِيُّ، بِالنَّصْرِيَّةِ، فِي مَسْجِدِهَا مِنْ غَرْبِيِّ بَغْدَادَ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ، أنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ الْعَسْكَرِيُّ، قَالا: أنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْمَرْوَزِيُّ، ثنا أَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلامٍ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ، عَنِ اللَّيْثِ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ سُفْيَانَ الثَّقَفِيِّ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: §«مَنْ تَوَضَّأَ كَمَا أُمِرَ وَصَلَّى كَمَا أُمِرَ، غُفِرَ لَهُ مَا قَدَّمَ مِنْ عَمَلٍ» أَكَذَاكَ يَا عُقْبَةُ؟ قَالَ: نَعَمْ.
روى هَذَا الْحَدِيث غير واحد، عَنِ الليث، وَقَدْ روى ليث بْن أَبِي سليم أَيْضًا، عَنْ أَبِي الزبير، وربما يشتبهان على مِنْ لا يعرف
وقد روى الليث بْن سعد، عَنْ رجل، عَنْ آخر، عَنْ أَبِي الزبير.

اسم الکتاب : كتاب اللطائف من علوم المعارف المؤلف : المديني، أبو موسى    الجزء : 1  صفحة : 477
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست