responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفوائد الحسان الصحاح والغرائب المؤلف : الخِلَعي    الجزء : 1  صفحة : 32
31 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ شُعَيْبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْمِنْهَالِ، أنا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ عُتْبَةَ الرَّازِيُّ، نا أَبُو الزِّنْبَاعِ رَوْحُ بْنُ الْفَرَجِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْقَطَّانُ، نا عَمْرُو بْنُ خَالِدٍ، نا مُوسَى بْنُ أَعْيَنَ، عَنْ مُطَرِّفٍ، عَنْ جَعْفَرٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي هَذِهِ الآيَةِ: §" {اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا} [الزمر: 42] .
قَالَ: " تَلْتَقِي أَرْوَاحُ الأَحْيَاءِ وَالأَمْوَاتِ فِي السَّمَاءِ فَيَتَسَاءَلُونَ بَيْنَهُمْ، فَقَالَ: فَيُمْسِكُ اللَّهُ أَرْوَاحَ الْمَوْتَى، وَيُرْسِلُ أَرْوَاحَ الأَحْيَاءِ إِلَى أَجْسَادِهَا "
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ نَظِيفٍ الْفَرَّاءُ، نا أَبُو الْفَضْلِ الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرِ بْنِ السَّرِيِّ الرَّافِقِيُّ , سَنَةَ خَمْسِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ , نا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْقَاضِي , ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، نا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنِ الْحَسَنِ، أَنَّ هَرِمَ بْنَ حَيَّانَ، كَانَ يَقُولُ لَهُمْ: «لَمْ أَرَ مِثْلَ النَّارِ نَامَ هَارِبُهَا , وَلا مِثْلَ الْجَنَّةِ نَامَ طَالِبُهَا» أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ نَظِيفٍ الْفَرَّاءُ، نا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرٍ، إِمْلاءً، نا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْقَاضِي، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ أَبِي أُسَامَةَ، عَنِ الأَشْهَبِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ وَاسِعٍ، أَنَّ لُقْمَانَ كَانَ يَقُولُ لابْنِهِ «يَا بُنَيَّ اتَّقِ اللَّهَ، لا تُرِ النَّاسَ أَنَّكَ تَخْشَاهُ وَقَلْبُكَ فَاجِرٌ»

اسم الکتاب : الفوائد الحسان الصحاح والغرائب المؤلف : الخِلَعي    الجزء : 1  صفحة : 32
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست