responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الخامس والعشرون من المشيخة البغدادية لأبي طاهر السلفي المؤلف : السِّلَفي، أبو طاهر    الجزء : 1  صفحة : 53
40 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ ثَرْثَالٍ الْبَغْدَادِيُّ , بِمِصْرَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الْحَافِظُ بِبَغْدَادَ، نا الْحَسَنُ بْنُ مَنْصُورٍ أَبُو عَلُّوِيَةَ، نا أَبُو قَطَنٍ عَمْرُو بْنُ الْهَيْثَمِ بْنِ قَطَنٍ، عَنْ فَضْلِ بْنِ دَلْهَمٍ , بِالْبَصْرَةِ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: §«الْعِلْمُ الرَّاحَةُ فِي الدُّنْيَا لِلْمُجْتَهِدِ , وَالْغَايَةُ مِنْ سُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»
وَبِهِ. . . . . . .، وَابْنُ نُمَيْرٍ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ قُلْتُ: أَفْتِنِي عَنِ الْعَالِمِ الَّذِي.
عَلَّمَهُ اللَّهُ. . . . . . عَزَّ وَجَلَّ. . . . .
وَأَنْشَدَنَا بَشِيرُ بْنُ أَحْمَدَ الْخَشَّابُ , بِمِصْرَ، نا الْحَسَنُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ مَلِيحٍ الطَّرَائِفِيُّ، نا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَا ابْنُ وُهَيْبٍ، عَنْ بُكَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ §رَجُلا كَانَ كَثِيرَ الذُّنُوبِ، مُسْرِفًا عَلَى نَفْسِهِ، فَقَالَ لامْرَأَتِهِ: إِنِّي أَلْتَمِسُ شَفِيعًا يَشْفَعُ لِي إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، فَقَالَتْ لَهُ: اسْكُتْ، اسْكُتْ إِنَّكَ إِنْ عُدْتَ لِرَبِّكَ لَيُعَذِّبُكَ عَذَابًا لَمْ يُعَذِّبْهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِهِ، قَالَ: فَخَرَجَ إِلَى الْعَرَاءِ يُنَادِي، يَا أَرْضُ اشْفَعِي لِي، يَا سَمَاءُ اشْفَعِي لِي، يَا مَلائِكَةَ رَبِّي اشْفَعُوا لِي، فَلَمْ يَزَلْ حَتَّى خَرَّ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ، فَبَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِ مَلَكًا فأَخَذَ بِيَدِهِ، فَقَالَ: لَقَدْ قَبِلَ اللَّهُ تَوْبَتَكَ، فَقَالَ لَهُ: يَرْحَمُكَ اللَّهُ مَنْ كَانَ شَفِيعِي إِلَى اللَّهِ؟ ، قَالَ: خَشْيَتُكَ شَفَّعَتْكَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ

اسم الکتاب : الخامس والعشرون من المشيخة البغدادية لأبي طاهر السلفي المؤلف : السِّلَفي، أبو طاهر    الجزء : 1  صفحة : 53
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست