responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجزء الثالث من المشيخة البغدادية المؤلف : السِّلَفي، أبو طاهر    الجزء : 1  صفحة : 180
128 - أَخْبَرَنِي أَبُو عَمْرٍو سُلْطَانُ بْنُ عِيسَى بْنِ عَسْكَرِ بْنِ الْحُسَيْنِ الشَّيْبَانِيُّ، فِي شَوَّالٍ سَنَةَ خَمْسٍ وَتِسْعِينَ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، فِي خَزَانَةِ الْبِيمَارِسْتَانِ الْعَضُدِيِّ، بِمَدِينَةِ السَّلامِ، نَا الْقَاضِي أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُهْتَدِي، لَفْظًا، نَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ الْحَافِظُ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْبَاغَنْدِيُّ، نَا عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ النَّرْسِيُّ، نَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، «يَا بَنِي بَيَاضَةَ، §أَنْكِحُوا أَبَا هِنْدٍ» وَكَانَ حَجَّامًا "
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ حُمَيْدِ بْنِ الْمُجَزَّرِ، نَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، نَا وَكِيعٌ، نَا مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ كَعْبٍ الْقُرَظِيَّ، يَقُولُ: إِذَا سُمِعَ الْقُرْآنُ مِنْ فِي الرَّحْمَنِ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَكَأَنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوهُ قَبْلَ ذَلِكَ «»
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّكَّرِيُّ، نَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى، نَا الأَصْمَعِيُّ، قَالَ أَعْرَابِيٌّ: عَدَاوَةُ الْحَكِيمِ أَقَلُّ عَلَيْكَ غَزَارَةً مِنْ مَوَدَّةِ الْجَاهِلِ
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ، نَا زَكَرِيَّا الأَصْمَعِيُّ، نَا الْعَلاءُ بْنُ كُرَيْزٍ، عَن أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ الأَحْنَفُ: إِنْ أَصَبْتَ جَاهًا عِنْدَ السُّلْطَانِ فَإِنَّهُ يُحْدِثُ لَكَ نَعِيمًا، عَنْ حَالِكَ الَّتِي تُعْرَفُ بِهَا....
فَإِنَّكَ لَا تَدْرِي مَتَى تَرَى جَفْوَةً، أَوْ بِغَيْرِ مَنْزِلَةٍ....
فِي تَلُّونِ الْحَالِ مَا فِيهَا مِنَ السَّخْفِ وَالْعَارِ

اسم الکتاب : الجزء الثالث من المشيخة البغدادية المؤلف : السِّلَفي، أبو طاهر    الجزء : 1  صفحة : 180
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست