responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نزهة الناظر في ذكر من حدث عن البغوي المؤلف : الرشيد العطار    الجزء : 1  صفحة : 142
وبلغني أنه توفي في سنة تسعين وثلاثمائة.
أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الإِمَامُ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الْمَقْدِسِيُّ الْفَقِيهُ، أَخْبَرَنَا الشَّيْخَانِ أَبُو الْفَتْحِ محمد بن عبد الباقي البغدادي وَأَبُو الْقَاسِمِ يَحْيَى بْنُ ثَابِتٍ الدَّيْنَوَرِيُّ قَالَ أَبُو الْفَتْحِ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ ابن خيرون، وقال أبو القاسم: أخبرنا أَبِي قَالا: أَخْبَرَنَا الْحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ الْبُرْقَانِيُّ الْفَقِيهُ قَالَ: قَرَأْتُ [على] أبي محمد ابن مَاسِيٍّ حَدَّثَكُمْ أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ (ح) ،
قَالَ الْبُرْقَانِيُّ: وَحَدَّثَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الأَزْهَرِيُّ الأَدِيبُ وَقَرَأْتُهُ عَلَى أبي القاسم ابن النحاس وعلى ابن شَاذَانَ قَالُوا: أَخْبَرَنَا ابْنُ مَنِيعٍ قَالا: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ - قَالَ شُعْبَةُ قُلْتُ: عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -؟ قَالَ عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ:
((إِنَّ الْمُسْلِمَ إِذَا أَنْفَقَ النَّفَقَةَ عَلَى أَهْلِهِ وَهُوَ يَحْتَسِبُهَا كَانَتْ لَهُ صَدَقَةً)) .
فِي حَدِيثِ أَبِي شُعَيْبٍ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ يَزِيدَ الأَنْصَارِيَّ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ وَالْبَاقِي سَوَاءٌ.
أَخْبَرَنَاهُ عالياً أبو الحسن ابن أَبِي الْبَرَكَاتِ الصُّوفِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الأَمِينُ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الصَّرِيفِينِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ ابْنُ حُبَابَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيٌّ -يَعْنِي ابْنَ الْجَعْدِ- فَذَكَرَهُ.
88- محمد بن قاسم الأندلسي.

اسم الکتاب : نزهة الناظر في ذكر من حدث عن البغوي المؤلف : الرشيد العطار    الجزء : 1  صفحة : 142
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست