responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منتخب من كتاب الشعراء المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 27
اسْمُ أَبِي ذُؤَيْبٍ الْهُذَلِيُّ خُوَيْلِدٌ.
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى الْمُعَافِيُّ, ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ الْعَطَّارُ, حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَلْوِيُّ, ثنا عُمَارَةُ بْنُ زَيْدٍ, ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الْعَلاءِ, ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُجْتَبَى الْعُدْوَانِيُّ, عَنِ الأَخْنَسِ بْنِ زُهَيْرٍ, عَنْ أَبِي ذُؤَيْبٍ الْهُذَلِيِّ, قَالَ:
رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ, وَقَدْ نَصَبَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ لِلنَّاسِ, وَهُوَ يَقُولُ: ((مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فعليٌ مَوْلاهُ, اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَعَادِ مَنْ عَادَاهُ)) .
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ خَالِدِ بْنِ كَثِيرٍ الْعَنْبَرِيُّ, ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ الْحَسَنِ الْقُرَشِيُّ, حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَلْوِيُّ, ثنا عُمَارَةُ بْنُ زَيْدٍ, ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الْعَلاءِ, حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُجْتَبًى, عَنِ الأَخْنَسِ بْنِ زُهَيْرٍ الْفَهْمِيُّ, عَنْ أَبِي ذُؤَيْبٍ الْهُذَلِيِّ الشَّاعِرِ:
أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَأَنْشَدَهُ شَيْئًا مِنْ شِعْرِهِ, فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((إِنَّمَا الشِّعْرُ كلامٌ, فَمَا وَافَقَ مِنْهُ الْحَقَّ فَهُوَ حسنٌ, وَمَا لَمْ يُوَافِقِ الْحَقَّ فَلا خَيْرَ فِيهِ)) .
أُخْبِرْتُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو الْمَكِّيِّ, ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَلْوِيُّ, ثنا عُمَارَةُ بْنُ زَيْدٍ, ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ, ثنا أَبُو الأَكَارِمِ الْهُذَلِيُّ, عَنِ الْهِرْمَاسِ بْنِ صَعْصَعَةَ الْهُذَلِيِّ, عَنْ أَبِيهِ, حَدَّثَنِي أَبُو ذُؤَيْبٍ الشَّاعِرُ, قَالَ:

اسم الکتاب : منتخب من كتاب الشعراء المؤلف : الأصبهاني، أبو نعيم    الجزء : 1  صفحة : 27
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست