responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : من حديث عبد الله بن يزيد المقرىء المؤلف : المقدسي، ضياء الدين    الجزء : 1  صفحة : 69
وَأَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، أَنَّ أَبَا عَلِيٍّ الْحَدَّادَ، أَخْبَرَهُمْ وَهُوَ حَاضِرٌ، أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، قَالا: أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ، حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ مَلُولٍ، حَدَّثَنَا الْمُقْرِئُ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ شُرَحْبِيلَ بْنِ شَرِيكٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ رَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا أُبَالِي مَا أَتَيْتُ، أَوْ مَا رَكِبْتُ، إِذَا مَا تَعَلَّقْتُ تَمِيمَةً، أَوْ شَرِبْتُ تِرْيَاقًا، أَوْ قُلْتُ الشِّعْرَ مِنْ قِبَلِ نَفْسِي» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ الْمُقْرِئ
24 - أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، أَنَّ فَاطِمَةَ، أَخْبَرَتْهُمْ أَخْبَرَنَا ابْنُ رِيذَةَ، أَخْبَرَنَا الطَّبَرَانِيُّ، حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ مَلُولٍ، حَدَّثَنَا الْمُقْرِئُ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، حَدَّثَنِي مَعْرُوفُ بْنُ سُوَيْدٍ الْجُذَامِيُّ، أَنَّ أَبَا عَشَانَةَ الْمُعَافِرِيُّ حَدَّثَهُ، أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو، يَقُولُ: عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ قَالَ: «هَلْ تَدْرُونَ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ» ؟ ، قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: " فُقَرَاءُ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ يُتَّقَى بِهِمُ الْمَكَارِهَ، يَمُوتُ أَحَدُهُمْ وَحَاجَتُهُ فِي صَدْرِهِ، لا يَسْتَطِيعُ لَهَا قَضَاءٌ، تَقُولُ الْمَلائِكَةُ: رَبَّنَا نَحْنُ مَلائِكَتُكَ وَخِيرَتُكَ وَسُكَّانُ سَمَوَاتِكَ لا تُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ قَبْلَنَا، فَيَقُولُ: عِبَادِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا، يُتَّقَى بِهِمُ الْمَكَارِهِ، يَمُوتُ أَحَدُهُمْ وَحَاجَتُهُ فِي صَدْرِهِ،

اسم الکتاب : من حديث عبد الله بن يزيد المقرىء المؤلف : المقدسي، ضياء الدين    الجزء : 1  صفحة : 69
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست