responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملء العيبة المؤلف : ابن رشيد السبتي    الجزء : 1  صفحة : 390
أنا شَرَفُ الدِّينِ أَبُو الْحُسَيْنِ يَحْيَى بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الصَّوَّافِ سَمَاعًا عَلَيْهِ فِي التَّارِيخِ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عِمَادٍ الْحَرَّانِيُّ، أنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ غَدِيرٍ السَّعْدِيُّ سَمَاعًا عَلَيْهِ فِي التَّاسِعَ عَشَرَ مِنْ مُحَرَّمَ مِنْ سَنَةِ سِتٍّ وَخَمْسِينَ وَخَمْسِ مِائَةٍ، قِيلَ لَهُ أَخْبَرَكُمُ الْقَاضِي الْفَقِيهُ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْخِلَعِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ بِقَرَافَةِ مِصْرَ بِمَسْجِدِهِ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ فِي الْعَشْرِ الأَوَّلِ مِنْ رَبِيعٍ الأَوَّلِ سَنَةَ تِسْعِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، وَمَرَّةً ثَانِيَةً فِي صَفَرَ سَنَةَ تِسْعِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، قَالَ، أنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الْبَزَّازُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، نا أَبُو الطَّاهِرِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو الْمَدِينِيُّ الْمُعَدَّلُ، نا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى الصَّدَفِيُّ أَبُو مُوسَى، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي مَالِكٌ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، وَعَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: "
يُنَزِّلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى، كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا، حِينَ يَبْقَي ثُلُثُ اللَّيْلِ فَيَقُولُ: مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ، مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَنْ يَسْتَغْفِرَنِي فَأَغْفِرَ لَهُ "
وَبِهِ إِلَى الْخِلَعِيِّ: أنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الْبَزَّازُ، نا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ كَامِلٍ الْحَضْرَمِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، نا أَبُو زَكَرِيَّاءَ،

اسم الکتاب : ملء العيبة المؤلف : ابن رشيد السبتي    الجزء : 1  صفحة : 390
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست