responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مشيخة ابن شاذان الصغرى المؤلف : ابن شاذان، الحسن بن أحمد    الجزء : 1  صفحة : 19
تَصْنَعُ لأَخْرَقَ قَالَ قُلْتُ فَإِنْ لَمْ أَفْعَلُ قَالَ تَدَعُ النَّاسَ مِنَ الشَّرِّ فَإِنَّهَا صَدَقَةٌ تَصَدَّقُ بِهَا عَلَى نَفْسِكَ) // أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ عبيد الله //
9 - أَخْبَرَنَا أبُو عُمَرَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ أَبِي هَاشِمٍ الزَّاهِدُ اللُّغَوِيِّ صَاحِبِ ثَعْلَبٍ نَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ النَّرْسِيُّ نَا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ نَا وَرْقَاءُ بْنُ عُمَرَ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ الأَعْرَجِ عَنِ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ (إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَضْحَكُ إِلَى رَجُلَيْنِ يَقْتُلُ أَحَدُهُمَا الآخَرَ كِلاهُمَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ رَجُلٌ يُقَاتِلُ فَيُقْتَلُ وَيُسْتَشْهَدُ فَيَدْخُلُ الْجَنَّةَ ثُمَّ يَتُوبُ اللهُ تَعَالَى عَلَى قَاتِلِهِ فَيُسْلِمُ فَيُقَاتِلُ فِي سَبِيل الله عز وَجل فَيقْتل فيستشهد فَيَدْخُلُ الْجَنَّةَ)
10 - أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْن أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ يَحْيَى الْعَطَشِيُّ الْمَعْرُوفِ بِابْنِ الأدَمِيِّ نَا مُحَمَّدُ بْنُ مَاهَانَ يُعْرَفُ بِزَنْبَقَةَ نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ نَا شُعْبَةُ عَنْ أَشْعَثِ بْنِ أَبِي الشَّعْثَاءِ قَالَ سَمِعْتُ مُعَاوِيَةَ بْنَ سُوَيْدِ بْنِ مُقَرِّنٍ يُحَدِّثُ عَنِ الْبَرَاءِ ابْن عَازِبٍ قَالَ أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَبْعٍ وَنَهَانَا عَنْ سَبْعٍ قَالَ فَذَكَرَ الَّذِي أَمَرَ بِهِ قَالَ (أَمَرَنَا بِعِيَادَةِ الْمَرِيضِ وَاتِّبَاعِ الْجَنَائِزِ وَتَشْمِيتِ الْعَاطِسِ وَرَدِّ السَّلامِ وَإِجَابَةِ الدَّاعِي وَنَصْرِ الْمَظْلُومِ وَإِبْرَارِ الْمُقْسِمِ وَنَهَانَا عَنْ خَاتِمِ الذَّهَبِ أَوْ حَلْقَةِ الذَّهَبِ وَعَنْ إِنَاءِ الْفِضَّةِ وَالْحَرِيرِ وَالدِّيباَجِ وَالإِسْتَبْرَقِ وَالْمِيثَرَةِ وَالْقَسِيِّ)

اسم الکتاب : مشيخة ابن شاذان الصغرى المؤلف : ابن شاذان، الحسن بن أحمد    الجزء : 1  صفحة : 19
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست