responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كتاب الأربعين في صفات رب العالمين المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 103
الجيلي الذين هم لب اللباب ونقاوة الأمة في كل عصر، وهو متبع غير سبيل المؤمنين، لكن أكثر المخالفين يعذرونك، فإنهم لعل أكثرهم لا يعرف عامة هؤلاء الأئمة المذكورين فضلا عن معرفة أقوالهم ونقولهم إجماع الصحابة والتابعين على ذلك.
ومما يجب (. . .) الشخص قاصدا الاستغفار، فيقول بعضهم: لو اشتغلت في أصول الدين فإنه يجب عليه معرفة الله بالدليل.
فيطيعه ويواظب حلقة واحد منهم، فيحذره من التشبيه والتجسيم، ويقول له: إن الحنابلة مجسمة، وهم يقولون: لله يد، وأنه في السماء تعالى الله عن ذلك فينفي. . . لده من حب أبي بكر وعمر حتى بحبل. . . الصفات فما ينظر في

اسم الکتاب : كتاب الأربعين في صفات رب العالمين المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 103
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست