responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كتاب الأربعين في إرشاد السائرين إلى منازل المتقين أو الأربعين الطائية المؤلف : الطائي، أبو الفتوح    الجزء : 1  صفحة : 51
و (الاستنثار) مثل الاستنشاق والنثرة اسم لطرف الأنف وَقَالَ بعضهم: الاستنشاق: جذب الماء إِلَى الأنف والاستنثار: استخراجه.
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْر عَبْد اللَّهِ بْن الْحُسَيْن التوني، أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُور مُحَمَّد بْن عِيسَى، أَخْبَرَنَا محبوب بْن مُحَمَّد البردعي، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن مُحَمَّدِ بْنِ صاعد، حَدَّثَنَا الْحُسَيْن بْن الحسن، حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ بْن الْمُبَارَكِ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن طلحة، حَدَّثَنَا عَبْد الرَّحْمَنِ بْن مروان:
أن الأسود بن يَزِيد كَانَ يجتهد فِي العبادة ويصوم فِي الحر حَتَّى يتحفز جسده ويصفر لونه، فَقَالَ لَهُ علقمة بْن قيس: لم تعذب هَذَا الجسد؟ فيقول الأسود: كرامته أريد، إن الأمر جد فجدوا

اسم الکتاب : كتاب الأربعين في إرشاد السائرين إلى منازل المتقين أو الأربعين الطائية المؤلف : الطائي، أبو الفتوح    الجزء : 1  صفحة : 51
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست