وتَجمَلَنَّ بِهم وكنْ مِن حِزْبِهم..... فهمُ الجمالُ لَئِن أرَدتَ [جَمالا
وهُمُ الأئمَّةُ إن أردتَ أئمَّة..... وهمُ الرِّجال لئن أردتَ] [1] رجالا
واعْلَم بأنَّ أعزَّهم وأجلَّهم..... شيخُ الأنام سجيَّةً وفِعالا
مَن لَم يخفْ في الله لومةَ لائِم..... وبما رآه من الأذى ما بالا
ذاك ابنُ حنبل الإمامُ المقتدَى..... المرضيُّ بين العالَمين خصالا
وابن المديِنيّ الذي قد جاب [2] في..... طلب الشريعة للإلَه وجالا [1] ما بين المعقوفين ساقط من نسخة برلين. [2] في هامش الظاهرية: خ طاف. أي في نسخة.