responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فضيلة الشكر لله على نعمته المؤلف : الخرائطي    الجزء : 1  صفحة : 60
75 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْجُنَيْدِ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ الصَّنْعَانِيُّ، عَنْ بَعْضِ، أَهْلِ الْحِجَازِ قَالَ: قَالَ أَبُو حَازِمٍ: «§كُلُّ نِعْمَةٍ لَا تُقَرِّبُ مِنَ اللَّهِ فَهِيَ بَلِيَّةٌ»

76 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الدَّوْرَقِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ كَعْبٍ الْقُرَظِيَّ، يَقُولُ: " إِنَّ اللَّهَ §يَسْأَلُ أَهْلَ النَّارِ عَنِ النِّعْمَةِ فَلَمْ يَرُدُّوا إِلَيْهِ مِنْهَا شَيْئًا، فَأَدْخَلَهُمُ النَّارَ , فَقَالَ: {إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا} [الفرقان: 65] "

77 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْجُنَيْدِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ، قَالَ: مَرَّ دَيْرَانِيٌّ مِنَ الرُّهْبَانِ فَقُلْنَا: أَيْنَ تُرِيدُ؟ قَالَ: «أَجُولُ أَطْلُبُ صَلَاحَ قَلْبِي» قُلْتُ: فَمِنْ أَيْنَ أَقْبَلْتَ؟ فَبَكَى ثُمَّ قَالَ: «§أَقْبَلْتُ مِنْ عِنْدِ قَوْمٍ مَلُّوا نِعَمَ اللَّهِ عِنْدَهُمْ، فَخِفْتُ أَنْ يَسْلِبَهُمْ إِيَّاهَا عِنْدَمَا رَأَيْتُ مِنْ تَضْيِيعِهِمْ شُكْرَهَا فَهَرَبْتُ عِنْدَ ذَلِكَ، فَهَلْ مِنْ مُرْشِدٍ يُرْشِدُ إِلَى خَيْرٍ أَوْ يَدُلُّ عَلَيْهِ؟»

اسم الکتاب : فضيلة الشكر لله على نعمته المؤلف : الخرائطي    الجزء : 1  صفحة : 60
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست