responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فضائل مكة المؤلف : الحسن البصري    الجزء : 1  صفحة : 22
الله تَعَالَى من مَكَّة وَإِنَّهُم يحشرون وهم آمنون من عَذَاب الله تَعَالَى
وليوم وَاحِد فِي حرم الله تَعَالَى وأمنه أَرْجَى لَك وَأفضل من صِيَام الدَّهْر كُله وقيامه فِي غَيرهَا من الْبلدَانِ
وَقد رُوِيَ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم انه قَالَ لَا تشد الرّحال إِلَّا الى ثَلَاثَة مَسَاجِد مَسْجِدي هَذَا وَالْمَسْجِد الْحَرَام وَالْمَسْجِد الْأَقْصَى
وَلم يذكر شَيْئا من الْمَسَاجِد غَيرهَا
وَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صَلَاة فِي مَسْجِدي هَذَا بِأَلف صَلَاة فِيمَا سواهُ إِلَّا الْمَسْجِد الْحَرَام فَإِن الصَّلَاة فِيهِ بِمِائَة الف صَلَاة فِي غَيره وَصَلَاة فِي الْمَسْجِد الْأَقْصَى بِخَمْسِمِائَة صَلَاة \ 1 \

اسم الکتاب : فضائل مكة المؤلف : الحسن البصري    الجزء : 1  صفحة : 22
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست