responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ذم قرناء السوء المؤلف : ابن عساكر، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 46
أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو غَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بن أحمد ببغداد قال: أنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ، قَالَ: أنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ الْعَبَّاسِ الْوَرَّاقُ. وَأَبُو عُمَرَ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ حيويه الخزاز قالا: ثنا أبو محمد يحيى بن محمد بْنُ صَاعِدٍ قَالَ: ثنا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ المروزي قال: أنا عبد الله بن المبارك قال: أنا حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي سَالِمُ بْنُ غيلان أن الوليد بن قيس النجمي أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: قَالَ سَالِمٌ: أَوْ عَنْ أَبِي الَهَيْثَمِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ. أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
((لا تُصَاحِبْ إِلا مُؤْمِنًا، وَلا يَأْكُلْ طَعَامَكَ إِلا تَقِيٌّ))
رَوَاهُ أبُو دَاوُدَ فِي سُنَنِهِ عَنْ عمرو بن عون الواسطي، وأبو عيسى [الترمذي] فِي جَامِعِهِ عَن سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ جَمِيعًا عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ. *
أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الصُّوفِيُّ بِأَصْبَهَانَ، قال: أنا أبو علي الحسين بْنُ عُمَرَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ يُونُسَ الْحَافِظُ، قال: أنا أبو الحسين عَلِيُّ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ النَّجَّادُ بِالْبَصْرَةِ قال: ثنا أَبُو رَوْقٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ الْهَزَّانِيُّ قَالَ: ثنا أَبُو يَعْلَى حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُوسَى بْنِ وَرْدَانَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عنه قال:
(ح) وَأَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو مُحَمَّدٍ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ سَهْلِ بْنِ عُمَرَ الْفَقِيهُ بِنَيْسَابُورَ، قَالَ: أنا

اسم الکتاب : ذم قرناء السوء المؤلف : ابن عساكر، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 46
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست