responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حديث محمد بن بشار بندار المؤلف : أبو يعلى الموصلي    الجزء : 1  صفحة : 113
28- أنا أبويعلى قال: حدثنا بندار قال: حدثنا محمد قال حدثنا شعبة عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي صالح البزاز أنه دخل على الحسن والحسين , وأختهما تمتشط , وبيني وبينها ستر [1] .

[1] لم نجده في مسند أبي يعلى المطبوع , ولا المقصد العلي , ولا المطالب العالية , ولا إتحاف الخيرة المهرة , ولا مجمع الزوائد.
29- أنا أبويعلى قال: حدثنا بندار قال: حدثنا عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان عن عمرو بن مرة عن أبي البختري عن أبي صالح البزاز قال دخلت على الحسن والحسين , وبيني وبينهما ستر , وأختهما تمتشط [1] .

[1] لم نجده في مسند أبي يعلى المطبوع , ولا المقصد العلي , ولا المطالب العالية , ولا إتحاف الخيرة المهرة , ولا مجمع الزوائد.
30- أنا أبويعلى قال: حدثنا بندار قال: حدثنا محمد قال حدثنا شعبة قال: سمعت عَمْرو بن مرة قال: حدثنا أبو البختري أن ناسًا لقوا العدو قريبا من الكوفة فقتلوا إلاَّ رجلين أو ثلاثة فحملوا على العدو فأفرجوا لهم، فذكروهم , فقالوا شهداء فبلغ ذلك عُمَر فخرج عليهم يوما فقال: ما قلتم؟ قالوا: استغفرنا لهم , فقال: لتخبرني أو لتلقون منهم قبوحًا. قالوا: قلنا: شهداء. فقال عُمَر: لا , والذي لا إله غيره , والذي لا تقوم الساعة إلاَّ بإذنه , والذي بعث محمدًا بالحق ما تعلم نفس حية ما لنفس حية عند الله إلاَّ -[114]- النبي فإنه قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر , والذي لا إله غيره , والذي لا تقوم الساعة إلاَّ بإذنه , والذي بعث محمدًا بالحق إن الرجل ليقاتل حمية , وللذكر، أو قال شيئا نحو هذا , وما للذين يقاتلون عند الله إلاَّ ما كان في أنفسهم، إن الله اختار لنبيه صلى الله عليه وسلم المدينة , وهي أقل أرض الله طعامًا , وأملحه ماء إلاَّ ما كان من هذا التمر , وأيم الله ما اختار له شر الأرضين , وإنه لا يدخلها الطاعون , ولا الدجال، إن شاء الله [1] .

[1] لم نجده في مسند أبي يعلى المطبوع , ولا المقصد العلي , ولا المطالب العالية , ولا إتحاف الخيرة المهرة , ولا مجمع الزوائد.
اسم الکتاب : حديث محمد بن بشار بندار المؤلف : أبو يعلى الموصلي    الجزء : 1  صفحة : 113
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست