responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جزء من حديث الأوزاعي المؤلف : ابن حذلم، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 16
34 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُسْهِرٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُقْبَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنِي الْأَوْزَاعِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي حَسَّانُ بْنُ عَطِيَّةَ، عَنْ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، قَالَ: " §ثَلَاثَةٌ لَا يَنْفَعُ اثْنَتَانِ دُونَ الثَّالِثَةِ: الْإِيمَانُ بِاللَّهِ، وَالصَّلَاةُ الْمَكْتُوبَةُ، وَلُزُومُ الْجَمَاعَةِ "

35 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ سَمَاعَةَ، عَنْ مُوسَى بْنِ أَعْيَنَ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو، عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ، قَالَ: " ذَكَرْتُ السَّاعَةَ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ فِي الْجُمُعَةِ عِنْدَ ابْنِ عُمَرَ، فَقَالَ رَجُلٌ: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، إِنِّي لَعَارِفٌ أَيُّ سَاعَةٍ هِيَ، فَكَأَنَّ ابْنَ عُمَرَ اشْرَأَبَّ إِلَيْهِ، فَقَالَ الرَّجُلُ: §أَلَا تَرَى أَنَّ اللَّهَ يَقُولُ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ} [الجمعة: 9] ، فَتَرَى أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ جَاعِلٌ ذَلِكَ فِي غَيْرِ السَّاعَةِ الَّتِي يَحْرِصُ عَلَيْهَا؟ "

36 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الصَّمَدِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الْمَلِكِ هِشَامُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْعَطَّارُ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ سَمَاعَةَ، عَنْ مُوسَى بْنِ أَعْيَنَ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو الْأَوْزَاعِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُمَيْرُ بْنُ هَانِئٍ، قَالَ: -[17]- «شَهِدْتُ ابْنَ عُمَرَ بِمَكَّةَ حِينَ حَصَرَ الْحَجَّاجُ ابْنَ الزُّبَيْرِ بِهَا، فَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَنْزِلُ بَيْنَهُمَا، فَكَانَ §يَحْضُرُ الصَّلَاةَ مَعَ هَؤُلَاءِ، وَرُبَّمَا حَضَرَهَا مَعَ هَؤُلَاءِ»

اسم الکتاب : جزء من حديث الأوزاعي المؤلف : ابن حذلم، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 16
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست